زايوسيتي
شرع أبناء زايو القاطنون بالمهجر، وتحديدا بأوروبا، في التوافد على مدينتهم، بعد أن فُتِحَتِ الحدود البحرية والجوية في وجههم، وبعد القرار الملكي الداعي إلى تسهيل عودة الجالية إلى أرض الوطن، تخفيض أسعار الرحلات.
ولوحظ بمقاهي المدينة توافد عدد كبير من أبناء زايو بالمهجر، حيث امتلأت هذه المقاهي بالزبائن على غير العادة. في وقت يُرتقب فيه أن تتوافد أعداد أكثر على المدينة.
ويُرتقب أن يحل بالمدينة ما بين 4 آلاف و5 آلاف مواطن قاطن بأوروبا، وذلك وفقا لإحصاءات توقعت توافد ما بين 60% و70% من مهاجرينا بالخارج على بلدهم الأم.
وقضى معظم أبناء زايو سنتين دون المجيء إلى مدينتهم، بسبب ظروف الحجر الصحي، وهو ما رفع من سقف توقعاتهم بأن يجدوا المدينة وقد تم تأهيل الكثير منها، والتغلب على مشاكلها، مع إضفاء طابع الجمالية عليها.
وفي هذا الصدد، يقول إدريس خ. وهو مواطن جاء من هولندا بعد يومين من القرار الملكي، على متن الطائرة، أنه لم يلمس أي تغيير بالمدينة، بل الأمور تسيء سنة بعد أخرى.
إدريس يقر بأنه تفاجأ بالتغيير الرائع بمدينة الناظور، كما انبهر بحجم الاستثمارات الضخمة التي تقوم بها وكالة تهيئة بحيرة مارتشيكا.
ابن زايو قام كذلك بزيارة مدينتي سلوان وبركان، حيث عَبَّرَ عن اندهاشه بما حصل فيهما من تغيير غَيَّرَ من معالم المدينتين، خاصة على مستوى فتح العديد من المحاور وكذا الجمالية الحاصلة.
لكن بزايو، يقول إدريس؛ لا شيء حصل، بل تزايد حجم الفوضى، وكل ما حصل هو زيادة مهولة في عدد البنايات العشوائية التي لم تزد المدينة إلا تشوها.
ولا يبدو أن بمدينة زايو ما يجعل الجالية تجتاز عطلتها في أحسن الظروف، باستثناء اللقاء بالعائلة والأصدقاء، وهو الأمر الوحيد الذي يجعل مهاجرينا يفدون على هذه المدينة.
ولم تحصل بمدينة زايو أي تغييرات منذ مدة، بل إن المتنفس الوحيد بالمدينة، وهو الحديقة الإيكولوجية، لا زال مغلقا لليوم، رغم التخفيف من تدابير الحجر الصحي، ورغم افتتاح كل متنزهات الجهة.
وفي محاولة منها لذر الرماد في العيون، تقوم جماعة زايو بتحريك عدد من عمال الإنعاش الوطني للقيام بعملية “كنس” تقليدية لإزالة الأوساخ بعدد من المحاور، بينما يغيب التأهيل عن هذه المحاور. لتكون العملية أشبه ب”لعكر على لخنونة”.
اش خاصك العريان خاصني الخواتم يا مولاي،في الأيام الأخيرة من إحتضار المجلس الجماعي لزايو بدأ بتعبيد بعض الشوارع وتزفيتها في سوكرافور ،الملاحظ بأي معيار أخذ تعبيد شوارع وأزقة واستثنيت اخرى هل هو عقابا لسكان الشوارع المستثنيةوهناك محاباة الشوارع المدرجة في الهيكلة وهناك أزقة لم تكن في الحسبان فأدرجت في الأخير نحمل كامل المسؤولية للسيد الرئيس في خلق الطائفية في سوكرافور فهناك مولاة وهناك معارضة أو الأزقة المستثنية سكانها مواطنين من الدرجة الثانية ،سيدي الرئيس يجب مراعاة شعور سكان هولاء السكان المستثنيين من تعبيد أزقتهم ،في سوكرافور أناس يقومون بالنصب والإحتيال ويبيعون الوهم للحزب الحاكم كانهم أمرين بالصرف في سوكرافور ونواب سلاليين يعرفون الشاذة والفادة هم حتى اقرب الأقربين هم اعداؤهم أصبحوا يوزعون التزكيات وينصبون المرشحين للإنتخابات،مهاجري المدينة في الخارج وأبنائها لا تغيير لأن العقول لم تتغير وبارونات العقار وسماسرته لإزالة أحياء صخور جلمودية أمام تنمية المدينة
السلام عليكم
مهما كانت مدينتي فهي في قلبي
اهم شيء هو الهناء اما الاهتمام بالمدينه سيأتي يوما انشاء الله
الانتخابات على الابواب والكل يبيع لجهة معينة ويخدم اجندات معينة والمقال لا يخرج عن سياق ذلك