تنفيذا للتعليمات الملكية السامية الرامية إلى تسهيل عودة الجالية المغربية المقيمة بالخارج، قامت مصالح مديرية الملاحة التجارية التابعة لوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، باتصالات مكثفة مع شركات النقل البحري العاملة على الخطوط البحرية مع أوروبا، بهدف إضافة خطوط جديدة تنضاف إلى الخطوط التقليدية الرابطة مع موانئ “سيت”، “مرسيليا” و”جينوا” تمكن من الرفع من الطاقة الاستيعابية واعتماد بأثمنة مناسبة للمسافرين.
وأوضحت الوزارة في بلاغ لها، اليوم الاثنين، أنه تم في هذا الصدد تقليص الأثمنة المرجعية للتذاكر ذهابا وإيابا بالسيارة إلى 995 أورو للعائلة المتكونة من 4 أفراد بالنسبة للخطوط طويلة المدى، و450 أورو للعائلة المتكونة من 4 أفراد بالنسبة للخطوط متوسطة المدى، مشيرا إلى أنه سيتم تفصيل وتوضيح هذه المسطرة وتقديمها للعموم في أقرب الآجال.
وفي هذا الإطار، يضيف البلاغ، تجري مباحثات مع السلطات البرتغالية بهدف جعل ميناء بورتيماوو في البرتغال ميناء للعبور، من خلال فتح خطوط ملاحية جديدة من هذا الميناء باتجاه ميناء طنجة المتوسط.
وستنضاف هذه الخطوط لتلك المبرمجة بفرنسا وإيطاليا خلال هذه السنة، بطاقة استيعابية أولية تصل إلى 20 ألف مسافر و5 آلاف عربة أسبوعيا، وكذا تعبئة باخرة إضافية على خطي مرسيليا – طنجة المتوسط وجينوا – طنجة المتوسط، بطاقة استيعابية تبلغ 4 آلاف مسافر وألف عربة أسبوعيا.
وبالتالي، يضيف البلاغ، فإن الطاقة الاجمالية ستبلغ حوالي 48 ألف مسافر وما يفوق 15 ألف عربة أسبوعيا، مما سيمكن من تغطية المرحلة المتوقعة للعبور، من 15 يونيو إلى 15 شتنبر 2021، بحوالي 650 ألف مسافر و180 ألف عربة.
وخلص البلاغ إلى أن مديرية الملاحة التجارية ستواصل اتصالاتها مع شركات النقل البحري لحثها على توفير المزيد من عدد الرحلات البحرية، وبالتالي الزيادة في الطاقة الاستيعابية، لمواكبة الطلب على الرحلات خلال هذه الفترة، وذلك حسب ما تسمح به المقتضيات التقنية والمسطرية للموانئ والبواخر.
انني ارى جعجع بلا طحين قالو ليك غادي تهبط اثمنة الطائر في الخطوط الملكية ما لي رأتها تزداد ارتفاعا صاروخية وليس هبوط في اثمان التذاكر ولهذه الأسباب كلها نقول خليها تصدي حتى نرى الاثمان التي قالت عندها وسائل الإعلام مشجعة للعودة إلى أرض الوطن لزيارة الأحباب والأقارب اما غير ذالك فنحن ها هنا بت نبت والسلام عليكم
رغم تعليمات من صاحب الجلالة لكن المسؤولين يتناولون في تطبيقها لا محالة
فهل السفر الى البرتغال من أجل العودة إلى مدينة الناضور فهل هذا حلا وتسهيل السفر على الجالية 3500 كيلومتر من ألمانيا الى الناضور اين وزارة النقل وزارة الخارجية وزارة الجالية رءيس مجلس الجالية كلهم صامتون
أما الأسعار التذاكر لم تنخفض وإنما ا رتفعت ب30 الى40 بالمايءة هاذا هو الامر الواقع على الارض ما كيان ما غادي اكون والو
الحل الوحيد فتح الوان الإسبانية أما أن تبقى هذه الشركات تلعب بالأسعار كما تشاء وربما بمباركة من بعض روبيان الفساد والضحية بالدرجة الأولى الجالية