زايو سيتي
في سابقة من نوعها، أقدم مسؤول سياسي بارز، بمدينة زايو، على الاتصال بمسؤولة بقطاع الصحة بإقليم الناظور، يطلب منها طرد عمال الحراسة العاملين داخل مستشفى القرب.
وعزى المسؤول الحزبي طلبه إلى “قدوم شركة جديدة مكلفة بعمال الحراسة بدل الشركة السابقة، وبكون العاملين الحاليين لا تتوفر فيهم الشروط الضرورية لهذه المهنة”. بحسب ما ذكرته مصادرنا.
المسؤولة الإقليمية في قطاع الصحة رفضت الانصياع وراء رغبات المسؤول الحزبي، حيث واجهته بالقول: “ليست هناك أي شكاية في حق عمال الحراسة، وبالتالي لا يمكن طردهم أو اتخاذ أي إجراء في حقهم”.
المسؤولة الصحية أكدت للسياسي المحلي “أنه من العيب قطع الأرزاق، خاصة حين يكون القرار دون موجب حق، ودون سند ضروري لذلك”.
وسبق لذات المسؤول الحزبي أن صب جام غضبه على عمال الحراسة، واصفا إياهم ب”دون المستوى”، خلال اجتماع إقليمي رسمي. وهو ما أثار غضب هذه الفئة.
وفي تعليقه على الموضوع، أورد أحد الشباب العاملين في الحراسة بمستشفى القرب، “أنه ليست المرة الأولى التي يتهمنا فيها ذات المسؤول بأشياء لا أساس لها من الصحة، بل وصل به الأمر حد مخاطبة جهات عليا في هذا الأمر الذي نعتبره تافها”.
وزاد ذات الشاب: “ماذا يمكنني أن أقول؟ بدل البحث عن توفير فرص شغل أخرى نجد من يسعى لحرماننا من إعالة أسرنا، فقط لأن هذا المسؤول يريدنا أن نطبل له حزبيا”.
وبحسرة تحدث الشاب قائلا: “لدي زوجة وأطفال، أعمل 12 ساعة من أجل إعالتهم، حتى أنني لم أعد أعرف ما يقع بالعالم الخارجي لكوني أقضي نصف اليوم في العمل والنصف الآخر في البيت، ثم يأتي من يريد حرماني وحرمان أسرتي من مورد رزق زهيد”. ليختم حديثه بالقول: “حسبنا الله ونعم الوكيل”.
تحت ضغط شبابه العبيد والمطبلين لحزبه. مادا تتوقعون منه.سوى محاربة مستشفى القرب بكل اطره .
الحقيقة ان جميع العمال او معظمهم تم التوسط لهم عن طريق احد السياسيين الى درجة الاحتكار مما جعل كل السياسيين بزايو يمتعصون من ذلك فعدد طلبات الشغل بمستشفى القرب تعد بالماءات بل بالالاف لغياب فرص الشغل بالمدينة ومن لم يتوسط له السياسي المعني فملفه مرفوض ومن لم يقدم الولاء ملفه مرفوض
من الاجدر ان تقوم بالجري عن اولادك من البيت لان المستشفى ليس في ملك ابيك كما انه ولله الحمد يعمل فيه اطر كفئ ولا تعبر للسياسة بالا لذلك هؤلاءء السياسين لم يجدوا منفذا لادخال كرعهم فيه اقول لهم ان كانت الارزاق في يده فليقطعها فلقد هزلت مدينة غابت عنها التهيئة والاوراش الاقتصادية
المستشفى في مهب الريح.التسيير الإداري صفر يعتمد على القبلية اكثر من الكفاءة اما السلطوية والتحكم. لم يسلم منها عمال المقاهي فهم ممنوعون من تقديم خدماتهم للاطر الصحية
لكي لا نغطي عن خروقات بعض المسؤلين في ذالك المستشفى فإن هناك مسؤول يمارس سياسة عيني عينك يجب التذخل الاقافه عن حده الان المسؤل الذي اتحدث عنه سيترشح فى احد الاحزاب .
سؤال موجه الى المسؤول السياسي. لماذا لم تحارب الطاقم الإداري للمستشفى.
حسبنا الله ونعم الوكيل في الحقيقة
كل من يعمل في مستشفى القرب من أبناء زايو وأين العيب
امتصاص البطالة المتفشية في هذه المدينة سببه الريس هو هذه العقلية المتحجرة
وفي الاخير اتمنى فضح هذا المعتوه حتى يعرف البلدي والعادي من هو
وللأسف تجد من يبحث عن مبرر لهذا الآدمي
تصفية الحسابات السياسية كل الذين تم تشغيلهم ينتمون الى جهة معينة وكل ساكنة زايو تعرف ذلك ومنهم من ليس من زايو من تقدم بالشكاية ربما كان قد وعد اشخاص من زايو ايضا بالتشغيل لكن هناك من تدخل لاحتكار العملية فكل سياسيي المدينة كانت لديهم اسماء مقترحة ما لم يحدث للاسف فكل سياسي يلعب باوراقه والمستشفى احدى هاته الاوراق في النهاية بسنا معنيين فمن ادخل العمال لم يدخل الا الاتباع ومن انتقد انتقد ليجد شغلا للاتباع ومن ينتقد لم يجد فرصة لزرع الاتباع فكل ليلى تنادي على ليلاها وليس في القنافذ املس لان الاحزاب حاضنة للمفسدين و المتسلقين والمنافقين وغيرهم