قالت نجلاء بنمبارك، مديرة الدبلوماسية العامة والفاعلين غير الحكوميين” بوزارة الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، إن قرار استئناف الرحلات الجوية ابتداء من منتصف الشهر الحالي سيتم فقط في إطار تراخيص استثنائية؛ لأن المجال الجوي لم يفتح بشكل كامل بحكم استمرار حالة الطوارئ الصحية.
وأضافت بنمبارك، في تصريح لراديو “دوزيم”، أن استئناف الرحلات الجوية والبحرية يأتي عقب تسجيل مؤشرات إيجابية للحالة الوبائية بالمملكة المغربية، وذلك بفضل توسيع حملات التلقيح ببلادنا.
وفي سؤال حول من هي شركات الطيران المرخص لها للسفر عبرها أم فقط سيقتصر الأمر على شركتي “لارام” و”العربية”؟ ردت بنمبارك قائلة: ” أن جميع شركات الطيران تم الترخيص لها، ويمكن للمغاربة المقيمين بالخارج اختيار شركة الطيران التي يفضلونها”.
وحول هل يبقى اختبار “PCR” ضروريا بالنسبة للمغاربة الذين يرغبون في السفر إلى الخارج والذين استفادوا من التلقيح ضد كورونا وحصلوا على جواز التلقيح ضد الفيروس؟ أجابت المسؤولة ذاتها، أن “التلقيح ضد الوباء هو إلزامي، لكن اختبار التلقيح يبقى حسب طلب دول التي يرغب المسافر إليها والتي تكون ضمن قائمة الدول في اللائحة “أ”.
وكشفت المسؤولة ذاتها، أن المسافرين سواء المغاربة المقيمين بالخارج أو السياح القادمين من الدول المدرجة في اللائحة “ب”، من الضروري عليهم استصدار تراخيص استثنائية مسبقة قبل السفر والتي يمكن الحصول عليها من سفارات وقنصليات المغرب بالخارج؛ ثم الإدلاء باختبار PCR سلبي يعود لأقل من 48 ساعة من تاريخ ولوج التراب الوطني، ثم أن الخضوع لحجر صحي مدته 10 أيام فهو إلزامي كذلك، مشيرة إلى أن تكاليف الإقامة في الفنادق، والتي ستكشف السلطات عن لائحتها في وقت لاحق، ستكون على حساب نفقة المسافر.
عشرة أيام من الحجر الصحي غير كافية. الرجاء من الجهة المسؤولة في المغرب ان تزيد في الحجر الصحي اسبوعين أو ثلاثة كي يتعافى اقتصاد البلد العزيز على الجالية.
البلاغ الأول كان واضحا اكثر من هذا .جات تكحلها عماتها
يا لا العجب أريد أن اسافر إلى المغرب وعندي اسبعين خاسني الاختبار pcr و10ايام في الحبس يعني هذي ما عطلة ما والو وخمسةايام يعيا نمشي حتا لباب الدار انا نجي نفتح الباب خاسني نرجع فحالى اوا فهم الطنز العكري هذا