زايوسيتي
بعد القضية التي أثارها محمد القيري، الكاتب العام للفيدرالية المغربية لأرباب المخابز والحلويات، وما تلاها من تفاعلات، عاد للأذهان بمدينة زايو موضوع “جودة الخبز.
هذا الأمر تطرقت إليه زايوسيتي أكثر من مرة في مقالات سَلَّطَتِ الضوء على قضية مثارة بشكل كبير بالمدينة دون أن تلقى هذه الإثارة التفاعل اللازم من السلطات المعنية.
فمرة أخرى؛ يعود إلى النقاش بمدينة زايو، موضوع جودة الخبز، والتي أثارت ولا زالت تثير استياء الساكنة، حيث أن المقارنة بالمناطق المجاورة تكشف سوء جودة هذه المادة التي تستهلك بشكل كبير يوميا.
وسبق لزايوسيتي أن أشارت إلى أن عدد من المواطنين القاطنين بزايو لفتوا الانتباه إلى سوء جودة الخبز، ودعوا إلى ضرورة توفر الشروط المناسبة في إنتاج وتوزيع هذه المادة في ظروف صحية، ونظيفة تخضع للشروط المعمول بها قانونا.
أحد المواطنين في حديثه إلينا، أكد “أن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر هكذا لولا تواري أعين الرقابة عن الأنظار، فجودة الخبز بزايو أصبحت مضرب مثل في السوء بالمناطق المجاورة”. وزاد ذات المتحدث: “أصبح ضروريا تدخل السلطات المعنية، لأن نداءات الساكنة لا يسمعها العديد من أصحاب الأفران بالمدينة”.
وبمقارنة بمدن مجاورة، يلاحظ أن مدينة زايو تفتقد إلى خبز ذي جودة عالية، بحيث أن المادة الأولية المصنوع منها غالبا ما تكون تفتقد للجودة، كما أن وزن الخبزة الواحدة انخفض إلى أدنى مستوياته، زيادة على أن بعض الأفران المتواجدة ببعض أحياء المدينة تشتغل في ظروف تفتقد إلى الشروط المناسبة. وهذا الوضع المزري، يضرب في العمق، حق المستهلك، ومبدأ الحفاظ على معايير جودة هذه المادة الحيوية.
مشكل جودة الخبز بزايو بات مشكلا يوميا يؤرق الشارع المحلي، ما بات يستوجب على المصالح المعنية التدخل للقيام بمراقبة دورية تروم فرض احترام معايير صناعة مادة الخبز حفاظا على مصلحة المستهلك، ويفرض عليها الاعتناء بإكسير الحياة “الخبز” ليكون ذا جودة عالية، ويرتقي بالتالي إلى المجهود الكبير الذي يبذله المستهلك المواطن للحصول عليه.
مادة الخبز ومعه الحلي النساء( الذهب ) يكسبون اموالا طاءلة بعدم المراقبة من الدولة سواء من جهة الثمن. أو من جهة الجودة .
يكسبون اموالا طائلة.
بالنسبة لزايو اصحاب المخابز حتى هم كيجيبو غي الخبز ديالهم.
الجودة راه خاصة في كل شيء.
اما الخبز الحمد لله انا كنعجن في داري .