C’est grave comme déclaration venant d’un responsable dans le gouvernement qui fait preuve de manque de gouvernance dans la gestion de l’eau et de non respect de la nature.
Ce projet qui vient d’être inaugurer par le Ministre de l’Agriculture n’a pas respecté la Loi 12-03 sur les études d’impacts sur l’Environnement et n’a pas fait l’objet d’une enquête publique prévue par la Loi.
En plus Mr Akhnouche déclare que quatre autres stations seront construite sur la Moulouya en ignorant les besoins pour le débit écologique de la Moulouya et sa zone humide.
مع الأسف الشديد هذا المشروع ليس له صلة بالمصلحة العامة ولم يحترم الاجراءات القانونية الجاري بها العمل في بلادنا. بالمناسبة لم تجرى دراسة التأثير على البيئة المنصوص عليها في القانون 03-12 ولم ينجز البحث العمومي لاستشارة السكان المعنيين بالموضوع. اذا كان فلاحو سهول صبرا والكارت وبوعرك سيستفيدون من المشروع فستكون النتيجة وخيمة على سكان جوار واد ملوية في السافلة كما سيؤثر المشروع سلبا على المنظومة البيئية وتنوعها البيولوجي ومختلف الطيور والأسماك والحيوانات التي تحتاج الى هذه المياه. نحن لسنا بصدد لتنمية المستدامة العادلة ولكن أمام مشروع يخدم أجندات سياسية وانتخابية لفئة من السكان على حساب فئة أخرى. لا يسعنا الا أن نشكو أمرنا الى الله عز وجل فحسبنا لله ونعم الوكيل. أما الحديث عن انشاء أربع محطات أخرى على واد ملوية فهذا يبين أن السيد وزير الفلاحة ليس بدراية جيدة عن المعطيات الحقيقية لصبيب واد ملوية الذي سوف لا يتحمل هذا الضغط اذا علمنا أن محطة الضخ ملاي علي ومحطة ولاد ستو سوف يستعمرن أزيد من 75 في المئة من المياه الكتوفرة في سافلة سد مشرع حمادي. ومما يزيد الطين بلة هو مشروع آخر يهدف لبناء سد جديد في مشرع الصفصاف. اننا نتخوف من قرارات وزير الفلاحة التي لا تأخد بعين الاعتبار حاجيات الصبيب الايكولوجي لواد ملوية والمنطقة الرطبة بمصب الواد ىتنوعه البيولوجي وحاجيات الطيور ومختلف الأسماك والكائنات الحية البرية منها والمائية.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخصيص المحتوى والإعلانات، نشارك المعلومات حول استخدامك لموقعنا مع شركائنا من الشبكات الاجتماعية وشركاء الإعلانات وتحليل البيانات الذين يمكنهم إضافة هذه المعلومات إلى معلومات أخرى تقدمها لهم أو معلومات أخرى يحصلون عليها من استخدامك لخدماتهم. موافقاقرأ أكثر
Privacy & Cookies Policy
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may affect your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.
السلام عليكم،
يبدو أنه لم يسمع بالمنطقة الرطبة لمصب ملوية. وماذا عن التوازن الاكولوجي الهش بالمصب؟!
السلام الاخوان علاش ماديروش شي شريكة الفلاحية مع تكترا باش نخدمو الناس
C’est grave comme déclaration venant d’un responsable dans le gouvernement qui fait preuve de manque de gouvernance dans la gestion de l’eau et de non respect de la nature.
Ce projet qui vient d’être inaugurer par le Ministre de l’Agriculture n’a pas respecté la Loi 12-03 sur les études d’impacts sur l’Environnement et n’a pas fait l’objet d’une enquête publique prévue par la Loi.
En plus Mr Akhnouche déclare que quatre autres stations seront construite sur la Moulouya en ignorant les besoins pour le débit écologique de la Moulouya et sa zone humide.
مع الأسف الشديد هذا المشروع ليس له صلة بالمصلحة العامة ولم يحترم الاجراءات القانونية الجاري بها العمل في بلادنا. بالمناسبة لم تجرى دراسة التأثير على البيئة المنصوص عليها في القانون 03-12 ولم ينجز البحث العمومي لاستشارة السكان المعنيين بالموضوع. اذا كان فلاحو سهول صبرا والكارت وبوعرك سيستفيدون من المشروع فستكون النتيجة وخيمة على سكان جوار واد ملوية في السافلة كما سيؤثر المشروع سلبا على المنظومة البيئية وتنوعها البيولوجي ومختلف الطيور والأسماك والحيوانات التي تحتاج الى هذه المياه. نحن لسنا بصدد لتنمية المستدامة العادلة ولكن أمام مشروع يخدم أجندات سياسية وانتخابية لفئة من السكان على حساب فئة أخرى. لا يسعنا الا أن نشكو أمرنا الى الله عز وجل فحسبنا لله ونعم الوكيل. أما الحديث عن انشاء أربع محطات أخرى على واد ملوية فهذا يبين أن السيد وزير الفلاحة ليس بدراية جيدة عن المعطيات الحقيقية لصبيب واد ملوية الذي سوف لا يتحمل هذا الضغط اذا علمنا أن محطة الضخ ملاي علي ومحطة ولاد ستو سوف يستعمرن أزيد من 75 في المئة من المياه الكتوفرة في سافلة سد مشرع حمادي. ومما يزيد الطين بلة هو مشروع آخر يهدف لبناء سد جديد في مشرع الصفصاف. اننا نتخوف من قرارات وزير الفلاحة التي لا تأخد بعين الاعتبار حاجيات الصبيب الايكولوجي لواد ملوية والمنطقة الرطبة بمصب الواد ىتنوعه البيولوجي وحاجيات الطيور ومختلف الأسماك والكائنات الحية البرية منها والمائية.