زايوسيتي
- المجلس الإقليمي يقتني حافلة لفريق نهضة زايو لكرة القدم
- سيناريو الحكومة لتطبيق الإجراءات الاحترازية في حالة السماح بصلاة التراويح
- بشعر ولحية بارزة.. العماري بـ “لوك” جديد – صورة
- خلية وجدة الإرهابية تمثل أمام النيابة العامة
- جمعية أنوال الخيرية وجمعية سلوان الثقافية يبنيان منزلاً ثالثا لفائدة أرملة – فيديو
- مواطنون إسبان عالقون بالناظور يشكون من ارتفاع تذاكر الطائرات
- وزارة الصحة تخاطبُ المغاربة بشأن “السلالة المغربية” لـ “كورونا”
- ثلاث سيناريوهات أمام المغاربة للتغلب على “كورونا” واستعادة حياتهم المعتادة بحلول يوليوز
- وفاة الحاجة الحمداوية.. أيقونة العيطة التي عاصرت ثلاثة ملوك
- إغلاق شامل ينتظر المغاربة خلال ليالي شهر رمضان
Benata Mohamed
مع الأسف الشديد هذا المشروع ليس له صلة بالمصلحة العامة ولم يحترم الاجراءات القانونية الجاري بها العمل في بلادنا. بالمناسبة لم تجرى دراسة التأثير على البيئة المنصوص عليها في القانون 03-12 ولم ينجز البحث العمومي لاستشارة السكان المعنيين بالموضوع. اذا كان فلاحو سهول صبرا والكارت وبوعرك سيستفيدون من المشروع فستكون النتيجة وخيمة على سكان جوار واد ملوية في السافلة كما سيؤثر المشروع سلبا على المنظومة البيئية وتنوعها البيولوجي ومختلف الطيور والأسماك والحيوانات التي تحتاج الى هذه المياه. نحن لسنا بصدد لتنمية المستدامة العادلة ولكن أمام مشروع يخدم أجندات سياسية وانتخابية لفئة من السكان على حساب فئة أخرى. لا يسعنا الا أن نشكو أمرنا الى الله عز وجل فحسبنا لله ونعم الوكيل. أما الحديث عن انشاء أربع محطات أخرى على واد ملوية فهذا يبين أن السيد وزير الفلاحة ليس بدراية جيدة عن المعطيات الحقيقية لصبيب واد ملوية الذي سوف لا يتحمل هذا الضغط اذا علمنا أن محطة الضخ ملاي علي ومحطة ولاد ستو سوف يستعمرن أزيد من 75 في المئة من المياه الكتوفرة في سافلة سد مشرع حمادي. ومما يزيد الطين بلة هو مشروع آخر يهدف لبناء سد جديد في مشرع الصفصاف. اننا نتخوف من قرارات وزير الفلاحة التي لا تأخد بعين الاعتبار حاجيات الصبيب الايكولوجي لواد ملوية والمنطقة الرطبة بمصب الواد ىتنوعه البيولوجي وحاجيات الطيور ومختلف الأسماك والكائنات الحية البرية منها والمائية.
Benata Mohamed
C’est grave comme déclaration venant d’un responsable dans le gouvernement qui fait preuve de manque de gouvernance dans la gestion de l’eau et de non respect de la nature.
Ce projet qui vient d’être inaugurer par le Ministre de l’Agriculture n’a pas respecté la Loi 12-03 sur les études d’impacts sur l’Environnement et n’a pas fait l’objet d’une enquête publique prévue par la Loi.
En plus Mr Akhnouche déclare que quatre autres stations seront construite sur la Moulouya en ignorant les besoins pour le débit écologique de la Moulouya et sa zone humide.
سفيان
السلام الاخوان علاش ماديروش شي شريكة الفلاحية مع تكترا باش نخدمو الناس
خالد
السلام عليكم،
يبدو أنه لم يسمع بالمنطقة الرطبة لمصب ملوية. وماذا عن التوازن الاكولوجي الهش بالمصب؟!