عبرت الرابطة الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب عن تضامنها مع الطفلة إيمان القاصر، المتحدرة من مدينة فاس والتي قالت إنها ضحية اغتصاب من قبل عمها وابن الجيران.
وقال محمد بلمهيدي، رئيس الرابطة الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان بالمغرب في تصريحات صحفية، إن هذه الأخيرة، تطالب بتطبيق الإخصاء الكيمائي كعقوبة بديلة ورادعة في جرائم هتك عرض القاصرين بالعنف وجرائم الاغتصاب، خصوصا أن تطبيقها أعطى نتائج مهمة في دول أخرى.
وأكد المتحدث نفسه، أنه يجب توفير الحماية اللازمة للطفلة القاصر، مع توفير الرعاية اللازمة لها خاصة النفسية.
وطالبت الرابطة الحقوقية أيضا، بتفعيل أقصى العقوبات على كل من ثبت في حقه الاعتداء على القاصر وتعنيفها.
الاخصاء اوالسجن المؤبد مع الاعمال الشاقة
اين المطبلون والمدافعون عن المجربين لا داعي لذكر اسمائهم فهم معروفين على الصعيذ الوطني
لذى نرجو من القضاء انزال اقصى عقوبة بهؤلاء حتى يكونوالا عبرة لغيرهم
وكما نشكر موقع زايو على الالتفاتة لهاته الاحداث المؤلمة والمؤسفة في نفس الوقت
فاما عن الاخصاء نجده هنا في المانيا كوسيلة لردع المجرمين