زايوسيتي
الحسين بالعزيز من جماعة الشويحية إقليم بركان، إمام وخطيب مسجد الرضا بمقاطعة Deurne بمدينة أنفيرس ببلجيكا، رحل يومه الأربعاء 24 فبراير 2021 إلى خارج بلجيكا، بعدما اقتادته السلطات البلجيكية من منزله إلى السجن، فجر يوم الخميس 11 فبراير 2021 بتهمة الإرهاب، فحكمت عليه المحكمة بالنفي عشر سنوات خارج بلجيكا، تاركا وراءه زوجته و أبناءه الأربعة و منزله الذي هو في ملكيته.
و إلى جانب براعة الحسين في فن الخطابة و الوعظ و الإرشاد، كان يحفظ القرآن الكريم لأكثر من 200 شخص.
ويحكي الحسين بالعزيز تفاصيل توقيفه ونفيه الى اسبانيا، مبرزا بأنه تعرض للمؤامرة من بني جلدته و إخوته في الملة، وأضاف بأنهم دبروا له مكيدة و لفقوا له تهمة العصر الإرهاب، لتحكم عليه المحكمة البلجيكية بالنفي عشر سنوات خارج بلجيكا، و يترك وراءه أسرته و مسكنه و تلامذته.
لا حول ولا قوة الا بالله العضيم٠
لك الله يا اخي اصبر فان الله مع الصابرين٠
لا حول ولا قوة الا بالله العضيم
Salam had seyad salet morah ma3ndoch chi 3al9a belirhab rah dek nas dalmoh bezaf rah kayen alah
هذا ظلم وتلفيق التهم لهذا الا مام الطيب ٠ يستحيل إكونو فيه
هذه التهم الباطلة٠ إمام طيب وخلوق٠ صليت معه أكثر من خطبة٠حاشا لله هضر على هادشي٠بالعكس كان يأمر بالتعايش والاحترام٠
أنا من هولاندا ٠مستعد نشهد معاك السي الحسين٠
صليت الترويح معاك ف 2018 ٠لحد الساعة كنتسنط ليك ف التلفون٠
كنقول لدوك المجرمون٠ لعنةالله عليكم٠نفس الخطة ليداروها لأخ طارق بن علي لكلاب ديال Gouda.
خاص شي حد من بلجيكا يفتح حساب نسهمو معا إمامنا الطيب٠
ولا تحسبنالله غافلا عما يعمل الظالمون ٠