حلقة اليوم من البرنامج المباشر اختير لها عنوان: “تدبير الشأن المحلي بزايو من وجهة نظر حقوقية”، وخلال هذا المباشر تتم استضافة الناشط الحقوقي إبراهيم العبدلاوي، نائب رئيس الهيئة المغربية لحقوق الإنسان، وعضو مكتبها المحلي بزايو، للتحدث في هذا الموضوع.
للتفاعل مع البرنامج أو طرح أسئلة حول الموضوع، يرجى الاتصال مباشرة بالرقمين الهاتفيين التاليين: 0536338102/0668262248، أو بعث رسالة صوتية أو نصية عبر تطبيق واتساب للرقم التالي: 00212668262248
بسم الله الرحمان الرحيم
تحية خاصة للجميع خاصة الزميل العبدلاوي
سؤال ….
بعض القضايا الخاصة بالواطنين المظلومين لم تتبنى الهيئة ملفاتهم لاسباب لا نعلمها , علما ان اصحابها لا زالو ينتظرون تدخلكم لمؤازرتهم كيف تنظرون الى الامر
لمادا لا تنشؤون موقعا اعلاميا على المستوى المحلي خاصة اننا في امس الحاجة لمعرفة حقوق الانسان بالبلاد ,؟ شكرا
مع الأسف كنا ننتظر من حلقة اليوم التطرق ومناقشة موضوع الشأن المحلي من الزاوية أو من المنظور الحقوقي ،لكن ما حصل في هذا البرنامج لم يكن في مستوى انتظارات متتبعي الموقع.حيث أن ضيف البرنامج وكما هو معروف عليه لا يتقن إلا لغة تتسم بتصفية حسابات ضيقة مع الأشخاص ،حيث الذاتية هي سمة كل مواقفه ، لم نلمس من كلامه طيلة البرنامج ولو باليسر القليل من النظرة الحقوقية لتدبير الشأن المحلي ، بل كلام كله تناقض، وخير دليل عن تناقضاته هو تحميله مسؤولية الردع للسلطة المحلية فيما يتعلق باحتلال الملك العام من طرف الخضارة، وفي نفس الوقت ينتقد تدخلها أثناء ممارسة عملها الإداري القانوني طبعا و القيام بما يلزم في هذا الشأن.كما تطرق لمواضيع يجهل حتى المعطيات حولها.بل كل ما يملكه هو التهم والتشهير في حق أشخاص ومؤسسات وجمعيات……مع الأسف حلقة اليوم كانت لتصفية الحسابات الشخصية الضيقة.انتهى الكلام.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني
لي ماذ بائعين الوحوم لم يخرج لي شارع
السلام عليكم سوءالي موجه الا السيد عبد اللاوي انك تقول وتدافع على الباءعين المتجولين بمعنى الفراشة وتساندهم في احتلال الملك العام وتلوم المجلس البلدي وحده اترى ان هناك بديل اخر من غير اخلاء سبيلهم حيث انا هاءلاء الناس لم تنفع معهم الا لغة الزرواطة واذا كان عندك الاخ ع الاوي بديل او طريق سهل فمرحبا به وبك ولاكن القيل والقال لا ينفع فالمغرب باكمله يسير في الهاوية وليس مدينة زايو وحدها
في اطار الجمعية المغربية لحقوق الانسان وانا كنت عضوالمكتب لقد قمنا بدعم الاخ جمال ماديا ومعنويا كما عقدنا جلسة مع السيد رئيس الدائرة انداك اتمنى من الاخ جمال ان يخرج ببيان حقيقة لرفع اللبس عن هدا الملف
إقرأ نفسك ثم انتقد غيرك .
هذا المثل ينطبق على ابراهيم العبدلاوي ومعه سعيد القدوري الذي أبانا حقدهما على حزب الاستقلال عامة والأستاذ محمد الطيبي خاصة ، وهذا دليل منهما على أن الحزب والأستاذ على طريق مستقيم ، فخمسون عاما التي تتحدثان عنها فهي ليست تعيين وإنما انتخاب واختيار من المواطنين الأحرار، أما تزكية حزب الاستقلال للأستاذ محمد الطيبي في ترشيحه فهو يستحقها كأي مناضل بالحزب رغم أن هذا لا يعنيكما لأنها شؤون داخلية تتعلق بالحزب ،واختياره كرئيس للجماعة ليس حزبيا بقدر ما هو من طرف المواطنين الأحرار ، ونحن نعلم لماذا ترغبان أنتما و مثلكما في إزاحة الأستاذ من الترشح كي يخلو لكما الجو ليس إلا، ونعلم كذلك علم اليقين بأن لديكما خلفية سياسية ، وبهذه المناسبة أريد من المواطنين معرفة السبب الرئيسي الذي جعل ابراهيم العبدلاوي ومعه سعيد القدوري ينهالا على الاستاذ بشتى الاتهامات التي لا أساس لها من الصحة. هو أن الشخصان لهما خلفيات مع الرئيس، الأول وهو ابراهيم العبدلاوي سببها طلب كيوسك لأحد معارفه بجوار إعدادية علال الفاسي في زاوية شارع النصر وشارع صبرة وبالضبط الكيوسك الذي تعرض مؤخرا لحادثة سير، كون السي ابراهيم العبدلاوي كان من بين المؤيدين للرئيس في الانتخابات وهو الذي كان يحمل نتيجة الانتخابات عند انتهائها بالدائرة 4 لإيصالها إلى حزب الاستقلال بالهتاف والزغاريد وهو الذي كان يقوم بإخبار الرئيس بمل كبيرة وصغيرة بماذا يقوم به الأساتذة المعارضون للرئيس بالثانوية إلى أن رفض الرئيس طلبه على الكيوسك وبدأ حربه ضد الرئيس، أما الثاني سعيد القدوري الذي يدعي انه يحارب البناء العشوائي – رغم أن مدينة زايو ليس بها بناء عشوائي بل بناء بدون ترخيص – …هو من وضع الحجر الأساس لبناء منزله بدون ترخيص فلما طلب رخصة السكن من أجل ربط منزله بالماء والكهرباء طلبت منه إدارة الجماعة الرخصة والتصميم الذي لا يتوفر عليهما بالطبع فمن ذلك الحين والعداء موجود . كما يقول المثل اعطيني من مالك ولا نقطع كلامك .
لكن المواطنينن الأحرار يعرفون من هو الأصلح لهذه المدينة وسيثبتون ذلك في الاستخقاقات القادمة إن شاء الله ومحمد الطيبي هو الذي سيبقى إن شاء الله على رأس الجماعة رغما على أنفكما . وكي لا تفوتني الفرصة اريد أن أوجه تحية إكبار وإجلال للسيد مصطفى الوردي الذي كان أكثر من رائع في توجيه أسئلته لأنها كانت معقولة وخالية من الخلفيات لأنه كان محايدا ويتحدث بلغة المواطنين .
سؤال لماذا تساند حاملي السيوف في وجه الشرطة. من يتجرأ على مواجهة فرقة من الأمن بالسيف ما عساه يفعل بالأطفال و النساء؟