زايو سيتي
قام وفد عن الفرع المحلي للهيئة المغربية لحقوق الإنسان بزايو بزيارة إلى بيت الشاب الذي أوقفه رجال الأمن بالمدينة باستعمال السلاح الوظيفي، حيث تمت إصابته على مستوى أطرافه السفلى.
وأجرى عضو المكتب التنفيذي للهيئة المغربية لحقوق الإنسان، وعضو مكتبها المحلي، إبراهيم العبدلاوي، تصريحا لزايوسيتي، من أمام منزل الشاب البالغ من العمر 38 سنة. والذي يقع بحي معمل السكر.
العبدلاوي اعتبر في تصريحه “أن ما حصل يعتبر جريمة تستدعي من المدير العام للأمن الوطني فتح تحقيق لمعرفة ملابساتها. خاصة أن الشاب المستهدف يعد من ذوي الأمراض النفسية”.
وأورد ذات المتحدث “أن المعني يعاني من مرض نفسي، حيث سبق نقله صوب مستشفى الأمراض النفسية بالعروي، غير أن الأخير رفض استقباله بدعوى عدم وجود أسرة كافية”.
التصريح الذي تنقله إليكم زايوسيتي، جاء فيه “أن الأمر لم يكن يستلزم تدخليا أمنيا نوعيا بالشكل الذي تم، خاصة أن المعني معروف بالمدينة ويتجول دائما وسطها، فكان بالإمكان اللجوء إلى أساليب أخرى”.
نطالب سي حموشي بفتح تحقيق في النازلة
شكرا جزيلا لرجال الحموشي
دعنا من القيل والقال من اجل المصلحة ماذا تريد هذه المنضمة لحقوق الانسان .حتى لا يستطيع احدا ان يخرج من بيته .فرجال الشرطة لم تطلق عليه الرصاص هكذا
السلام عليكم لنكن موضوعيون في تعليقاتنا.
لو هجم شخص مختل عقليا مزود بسيف كالذي كان بحوزة الشخص موضوع المقال على هذا المتكلم لكان نباحه
السلام عليكم لنكن موضوعيون في تعليقاتنا.
لو هجم شخص مختل عقليا مزود بسيف كالذي كان بحوزة الشخص موضوع المقال على هذا المتكلم لكان نباحه بطريقة أخرى وشكرا
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم حسبي الله ونعم الوكيل
نتمناو من سي الحموشي يفتح تحقيق عاجل كما صرح الاخ عبدلاوي وتتم محاسبة المسؤولين عن هذا التدخل الأمني الفاشل والعشوائي لان الغريب والعجيب هو أننا لم نشهد مثل هذه التدخلات الغير مدروسة وهذا الكم من الرصاص لم نشهد هذا حتى عند القبض على الخلايا الارهابية في الاونة الاخيرة.. المتهم مريض نفسي وسرق حمار لا غير و مطاردته من الصباح الى المساء واستعمال السلاح بعشوائية ليست من صفات الشرطة المغربية التي نعهدها وهذا دليل على سوء تخطيط من طرف المشرفين على العملية لأن القبض على المتهم كما جاء على لسان الحقوقي العبدلاوي كان يمكن أن يتم عن طريق حيلة سلمية من طرف الشرطة لكن لا حول ولا قوة الا بالله.
اذ كان مريض عقليا لا يجب عليه ان يحمل السيف او يكريسي الناس
كل من يحمل سيف او ادات حادة هذا هو جزاؤه
لانه يعرض حيات الاخرين للخطر
المتحدث غني عن التعريف.دوما يصب الزيت على النار
اذا كان مريض نفسيا فهنا يبقى كلام اخر، والا كل المرضى النفسانيين سيكون لهم نفس المصير..المرضى التفسانيون يجب مواكبتهم من طرف السلطة المحلية وكافة المصالح الأمنية والتكفل بعرضهم على مستشفيات الامراض العقلية . خاصة اذا تاكد ان المعني بالامر لم يكن في حالة هجوم وكان موجود بمسكنه. المهم نتمنى ان يأخذ التحقيق مجراه الطبيعي.
المحدت معروف بالمدينة رجل شريف صاحب مبادأ ديافع عن المقهورين
العبدلاوي مفهمتوهش راه بغا يقول لكم خص البوليس فوقما جاهم شي حد يتشكا من السرقة او الضرب خص البوليس يجريو عليه و يقولو ليه سير بحالك راه داك السارق أو المجرم راه عندو ظروف اجتماعية و اقتصادية خايبة هي لي دفعاتو باش يسرق و يتعدى … الصراحة تقال الأمن فزايو ضابطين أمورهم و كتتمشى فزايو بكل أريحية ماخايف لا من سرقة لا من اعتداء لكن خصهوم يطلقو السيبة باش نلقاو العبدلاوي لي ولى معروف فزايو بلي كيدافع في الغالب غي على المجرمين و المدمنين يخرج يناضل على ضرورة الضرب بيد من حديد على يد كل واحد كيهدد عيش الاخرين في سلام …من الفيديو لي شفتو باين فيه بلي البوليس ساعات مساكن و هوما كيحاولو يتوسلوه باش يسلم راسو و هو كيطلق الياجور عليهم واش دوك البوليس ماشي ناس و معندهومش عائلاتهم لي يخافو عليهم واش هوما ماشي مواطنين مغاربة الله يسمح لنا منهم و هوما كيحاولو يشدو واحد هاز السيف باش ميهددش حياة المواطنين وكان نزل من السطح وكان راه شد شي رهينة قطع لها الراس كيفما قطع الراس للدجاج فهاذ النقطة جا فبالي واحد المثل كيقول أنا كنعاونو على قبر باه و هو كيهرب ليا بالفاس هاكا واقعلنا هههههه هاكا واقعلنا …الجيران العبدلاوي خدام كتستجوبهم واش من نيتك غيقولو لك بلي كان مربي لكلاب و حاطهم برا و كانو ولادهم الصغار مكيقدروش يفوتو داك الشارع حتى جا المخزن حيدهم من برا… راه هاذوك جيران و على قبل ديك الوالدة ديالو و الجورة مبغاوش يوصلوهم بالعيب. جمال على ما سمعت بلي الاجرام ديالو قديم ماشي حالة جديدة و الناس كانو كيتوقعو بلي غادي يخرج من الحبس و يتوب لله و لكن وقع العكس منين خرج من الحبس ولى كثر من قبل…تمحنت معه الوالدة ديالو بزاااااف و كولشي عارف هذشي …الى هضرت هي نعذروها حيت رغم كولشي هي مو و غيبقى فيها ولدها واخا يدير لي يدير و لكن خص عقلاء زايو يحكمو المنطق و العقول و يشوفو كيفاش غتتحول زايو مستقبلا ألى بقينا كناصرو و ندافعو على أي واحد كيهز السيف و لمواس و نقلبولهم على المبررات الخاوية …في النهاية الله يشافيه و الله يهدينا
تبارك لله عليك استاذ و شكرا لزايو سيتي انها بينات حقيقة ليمعرفوهاش بزاف الناس ناس مكتفهمش مامعنى مختل عقليا هو كان هارب و لبوليس مصرين و كيقاوموه الموضوع هو جمال ضحية كان كيسال لفلوس لمول لحمار على هذاك شي دالو الحمار و صاحب لحمار عتى رشوة للامن باش يقبضو على جمال و ضربوه ب رصاص و هرسوه من رجلين و ليدين ف بيت ديالو هذا منكر مخصناش نسكتو عليه و لي معارفش ميهدرش و سلام عقاب رجال الامن بستعمال المسدس و شكرا
ضلم صعيب ربي كبير لله يشافيك جمال
لنكن موضوعيين ماوقع أكثر من حجمه،المسؤولية يتحملها الجميع،مجتمع مدني،سلطة محلية،منضمات حقوقيةمحلية ..السيد شاب مغربي عاطل عن العمل ،يتيم عاش القهروالفقر في حي شعبي يباع فيه جميع الممنوعات على عينك يابني عدي،سجين سابق لمدة عشر سنوات بقضية جنائية تكوين عصابة إجرامية،مع إنقضاء محكوميته الشاب أصبح مريضا نفسانيا بدرجة 100% أين مؤسسة إدماج وإصلاح السجناء مقره مغلق منذ أن اسسها جلالة الملك محمد السادس نصره الله ،الشاب تعيله والدته على مايزيد على ثلاثة عقود اليوم أصبحت تعاني جميع الأمراض المزمنة واصبحت طاعنة في السن،أين نحن من الإحسان الى الأرامل والأيتام ،لهم أخت معاقة جسديا تجاهد حق جهاد لإيصال لقمة العيش لهذه الأسرة مع إغلا ق حدود مليلية راد الأمور تأزما،الشاب مدمن على المخدرات والخمر لعدم وجود مركز معالجة الإدمان لعلاجه، نحمل المسؤولية لوزارة إهمال الجهة عدم إستقبال هذا الشاب المريض المسجون سابقا بستشفى الأمراض النفسية والعقلية بالعروي ،وزيادة عدم تحمل السلطة المحلية من صحة وأمن عدم التأكد من وضعية هذا الشاب فهو كان يجمع المتلاشيات من الحديد ويربي الكلاب الضالة والمسعورة كان يجب أن يعتقل بطريقة أقل ضرر في حقيقة ألأمر شاب بعد خروجه أصبح أكثر لظروفه الخاصة المرض الإدمان عدم وجود مؤسسة تحتظنه ،دعوة صريحة الى مفوضية الأمن إجتتاث مكامن الخلل في حي سوكرافور وقرارقشة أصبحت جميع الممتوعات تباع بالعلالي مبررين مزوالة عذه الأنشطة الخطرة مرده إلى البطالة ،كاين مايندار ونصيحة لبعض من يريدون تضخيم الأمور هذا شيء مار مرار كرام لانهول من الأمر ونركب على الحدث وللجهات المختصة وسع النظر
ماذا كان يفعل بالسيف شكرا للامن الوطني .اما الام تبقى الام انها دائما تدافع عن ابنها ظالما اومظلوما .الله يسمح لينا من امهاتنا .
لماذ لجا إلى الى السطح،، وحاملا السيف،، كما قيل،،!؟ كان عليه أن يسلم نفسه بهدوء وسلام للشرطة،، دون حدوث اي شيء،، اما هذا النمرة عاطيها غير للتبلبيل،، حكوك الإنسان لواه،، الشرطة حاولت معه بأن يسلم نفسه وهو فضل طريقته،، اذن اخذ جزاءه،، فقط فسر لنا،، انه كان يحمل سيفا لماذا؟؟
بجب اعفاء المدير العام . الذي سمح باستعمال السلاح ضد المرضى والفقراء فقط .
تحية للهيئة المغربية من ديار المهجر ،صراحتا هذا التدخل مرفوض ويجب فتح تحقيق معمق في النازلة