زايو سيتي – محمد البقولي
“بعد الضيق جاء الفرج”.. هذا ما ينطبق على حالة أسرة السيدة فاطمة، التي كانت بلا مأوى بمدينة زايو، قبل أن تعمل أيادي الخير على إعادة البسمة لها ولأبنائها، من خلال شراء منزل وإعداده وفق آخر التحديثات العصرية ومنحه للأسرة.
السيدة فاطمة وأبناؤها المعاقون فرحوا حد البكاء بعد مبادرة جمعية أمنية الخير بالناظور، والتي أخذت على عاتقها جمع المساعدات من أجل إعادة البسمة للأسرة. وأي بسمة؟ بل فرحة حد البكاء.
المنزل الممنوح للأسرة مكون من طابقين، بتصميم هندسي رائع وبديع، وديكورات وفق أحدث الإنتاجات. فيما الأثاث والتجهيزات بنسق رائع ومتكامل يسر الناظرين ويدخل الفرحة على أسرة عاشت الحرمان لعقود.
تابعوا معنا فرحة هذه الأسرة واستمتعوا بجمال منزل أخاذ منحته جمعية أمنية الخير لأسرة فقيرة بزايو.
فجزاهم الله الخير
الحمد لله باقی الخیر فالناس هاذ الشی تیفرح
تبارك الله ما شاء الله اللهم اجز هؤلاء المحسنين أحسن الجزاء و يسر أمور هذه الأسرة
تبارك الله ما شاء الله اللهم اجز هؤلاء المحسنين أحسن الجزاء و يسر أمور هذه الأسرة
ماشاءالله اللهم بارك فيهم جميعا وأعنا على فعل الخير. يااارب
الحمد لله باقي الخير فالناس والجزاء نتاع هاد الشخص غيكون عظيم عند الله مي مافهمتش حاجة واش ضروري تصاور اوداك شي واش ماشي عيب تصور الثلاجة بداك شكل واش معرفينش بيلي كاين الآلاف بحال هاد المرٱة غيشوفو داك شي اويضرهم خاطرهم حيت معندهمش