أثارت تدوينة للسلفي المغربي الحسن بن علي الكتاني، يوم الأحد 10 يناير الجاري، سخطا عارما على مستوى الشبكات الاجتماعية؛ حيث كتب يقول: “وما يسمى بالسنة الأمازيغية فلا يجوز لمسلم يؤمن بالله و اليوم الآخر و يتبع رسول الله محمدا صلى الله عليه و سلم أن يحتفل به.
واستنفرت هذه التدوينة مغاربة الشبكة الاجتماعية؛ فايسبوك؛ حيث وصفها البعض بالإرهاب والانغلاق وضد ثقافة الفرح؛ كما اعتبرها آخرون تضييقا على حرية الناس في التعبير على مشاعرهم؛ ووصمها آخرون بثقافة مستوردة لا علاقة لها بثقافة المغرب الموسومة دائما بالتسامح والاختلاف.
وجدير بالذكر؛ أن السنة الأمازيغية كان يحتفل بها المغاربة دائما باعتبارها بداية السنة الفلاحية المرتبطة بالأرض “أكال” وخيراتها وهو احتفال رمزي لما للأرض من أهمية لدى المغاربة في جميع أرجاء البلاد.
ليس الرجل من يقول كان ابي .بل الرجل الذي يخدم المستقبل .
مافاءدة في احتفال بتعدد اللسان . (( انا مع الشيخ الكتاني ))
انا ايضا مع الشيخ الكتاني رغم اني امازيغي
Anta 3adow alinsania
من انتم ههههه طاحوا كواريكم . المواطن فاق ياتجار الدين
هؤلا لايهمهم الدين بل متشبعون بالفكر العروبي. اين هو دين سلام ؛ هذا دين الكر اهية .
يفتي ام لا يفتي ان القافلة تسير و التاريخ يسجل .اليس الامازيغيون شعب ولهم لسان و ثقافة و تاريخ و طوروا اللغة العربية افضل من العرب نفسهم . فاين السبويهي و الاجرومي الخ…………