زايو سيتي
في إطار متابعتها للموضوع الراهن ببلادنا، والمتعلق بوحدة أراضي المملكة، وجهت زايوسيتي الدعوة لأحد أبناء زايو، والذي سبق له أن كان أسيرا لدى انفصاليي البوليساريو، من أجل سرد قصة احتجازه وما جرى بمخيمات تندوف.
إنه ابن زايو، بومدين بوراس، الذي قضى 24 سنة محتجزا لدى مرتزقة البوليساريو، كلها مغامرات وأعمال شاقة، ومواقف رجولية تلخص حب الرجل لوطنه، وهو العسكري الذي لا يتوانى في حمل السلاح دفاعا عن الوطن حتى الشهادة.
هي تفاصيل مشوقة يحكيها لنا ضيف الموقع على حلقات، تسرد لنا كيف وقف أبناء وطننا في مواجهة عدو اختار الانفصال عن بلد قدم له كل الفضل لكنه تنكر له خدمة لأجندات عسكر الجزائر.
بومدين بوراس عاشر خلال احتجازه مجموعة من القيادات الانفصالية والتي عادت فيما بعد إلى أرض الوطن، بعدما استطاعت الهروب من واقع مظلم بالمخيمات. كما عاشر عن قرب عددا من القياديين الانفصاليين الذين تمكنوا اليوم من الظفر بمناصب رفيعة للمسؤولية بالكيان الوهمي.
تابعوا معنا الحلقة الرابعة التي يحكي فيها تفاصيل مثيرة عن معركة أمغالا، وما رافق فترة احتجازه من تعذيب وتنكيل.
تابعوا معنا الحلقة الثالثة التي يحكي فيها تفاصيل خطيرة عن جرائم البوليساريو، وما رافق فترة احتجازه من تعذيب وتنكيل.
تابعوا معنا الحلقة الثانية التي يحكي فيها تفاصيل مروعة حدثت بتندوف.
تابعوا معنا الحلقة الأولى بومدين بوراس ابن زايو الذي أسرته البوليزاريو يحكي على حلقات تفاصيل احتجازه