علمت زايوسيتي.نت، أن أحد رجال الأعمال من أبناء مدينة فاس دخل في مفاوضات مع وكالة ممتلكات القوات المسلحة الملكية، والتي تتبع لها الثكنة العسكرية “القشلة” بزايو، من أجل التفاوض على ثمن اقتناء هذه المساحة الواقعة بموقع استراتيجي وسط المدينة.
وتنتشر الثكنة العسكرية على مساحة 8 هكتارات، منها حوالي هكتارين مبنية، والباقي عبارة عن أراض عارية. وتمتد من الطريق الرئيسية جنوبا، إلى حدود شارع محمد الخامس عند إلتقائه بشارع سيدي عثمان شمالا، وتحدها من الشرق أراض عارية تابعة للخواص، وتحديدا المساحة الأرضية قبالة مقهى “الروبيو” حاليا، ومن الغرب تحدها أراض عارية تابعة للأملاك المخزنية تفصلها عن مقر الوقاية المدنية.
ومن الجهة الجنوبية تخترق هذه المساحة حوالي 8 آلاف متر مربع عبارة عن منزل قديم ووعاء عقاري، تابعة لوزارة التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، وذلك بجانب مساحة مسورة كانت في عهد الاستعمار مكانا لتدريب الخيالة، بينما يتخذها الشباب حاليا مكانا للعب كرة القدم، وهو تابع للثكنة العسكرية.
وقَبْلَ هذا المستثمر الفاسي، سبق لأحد رجال الأعمال من زايو أن دخل في مفاوضات مع وكالة ممتلكات القوات المسلحة الملكية، وقد تم الاتفاق على ثمن البيع، لكن بقيت أمور أخرى عالقة أوقفت تقدم المفاوضات.
التطبيع مع للصهاينة سيأتي بالخراب علينا في السنوات العشر القادمة سنكون عبيدا لهم سيتغر كل شيء في المغرب سيكون كل شيء في أيديهم تسيير المتاحف الإقتصاد التعليم الفن وووووو
حالين لهم جنود داخل المغرب وخارج المغرب من دمهم ومن بني جلدتنا وبعد بضع سنين سيحصدون ما زرعوا
اتمنا أنكم فهمتم الرسالة والا ستفهمون بعد 2025
الخطة التطبيع الشراء والبيع وووووو مدروسة
الله يحفظ بلادنا أمين
يا اهلا وسهلا.،
ولماذا لا . بشرط ان تضل الاثار التاريخية في مكانها بدون ازالة او تدمير . لان مسح الاثار هو مسح فطرة من تاريخ المدينة .
مع الاسف . لو تم ترميم بقايا اصوار القشلة . وتمت إنارتها لاءعطت رونق وجمال بالنسبة للتمارين.. او الزائرين لانها تقع على واجهة مهمة المدينة . بل اكثر من هاذا وكما هو في امر الواقع . على انها اراضي مخزنية. بل يمكن الوصول الى اتفاقية كراء او عرض استغلال او ما يشبه هاذا….
لان في الحقيقة هي مسءلة مرة وقاسية جدا
لان اي باشا او قاءد لا يهمه هاذا الامر لءنه ينحدر من منطقة اخرى والامر لا يهمه كثيرا.
هذه الثكنة التي تتحدثون عليها لقد وضع عليها اليد اربعة اشخاص من بينهم شخص او شخصين من زايو .
لماذا كل المدن المغرب توجد فيه مؤسسات عسكرية. أو مدارس لتكوين القوات الأمنية أو ما يشبهها. لكي ينخرطو ساكنة المنطقة في سلك رجال الدولة . عسكريين أو السلطات الدولة. اما اغناء المستثمرين يزيد في تهميش المنطقة.