زايو سيتي – محمد البقولي
تعيش حدائق القرب بزايو، على وقع حالة من التردي والاهمال الكبير، خاصة حدائق شارع النصر وحديقة 20 غشت المحاذية للمجلس الجماعي، حالة من الإهمال طال أغلبها ولم تلتفت إليها الجهات المعنية لتقديم ما تستحقه من عناية، فتحول الكثير منها إلى مناطق شبه خاوية بسبب تراكم الأوساخ وانعدام العناية بمحتوياتها، وغياب الإنارة العمومية أو ضعفها.
وتحتاج حدائق القرب بزايو إلى قدر كبير من الاهتمام والتطوير، من حيث الشكل والمضمون، فبالإضافة إلى أنها قليلة جدا، فإن الموجود منها لا يحمل صفات الحدائق العامة المتعارف عليها.
وتعاني هذه الحدائق من قلة النظافة وغياب أبسط الخدمات، ما يؤدي إلى عزوف المواطنين عنها وخاصة النساء اللواتي يفضلن في الغالب التوجه إلى حي السوق.
ويرى متتبعون للشأن المحلي أن هذا الوضع يدعو إلى التدخل، من أجل إنقاذ هذه الحدائق وتثمينها والرفع من مستوى خدماتها، لما لها من قوة جذب في المدينة.
من هم المسؤولون على رجوع مدينة زايو إلى ما كانت عليه في زمن ما قبل السبعينات عندما كانت السلطة المحلية تضع يدها على كل شيء. لا نتمنى أن يرجع ذالك الزمن المظلم. يجب على المجلس البلدي لمدينة زايو ان يبقى على ما بدا به من عمله الجبار. وثقتنا ما زالت في المجلس البلدي الذي ناضل سنين طويلة على رأسها السيد الرايس. نحن نرى انتقادات كثيرة عند اناس لا يعرفون زايو كيف كان لا يصلح لشيء يذكر
من لم يشكر الناس لا يشكر الله. كونوعباد الله .إخوانا واعتصموا بحبل الله جميعا. في سبيل مدينتكم . اخوكم ابن زايو.
من هم المسؤولون على رجوع مدينة زايو إلى ما كانت عليه في زمن ما قبل السبعينات عندما كانت السلطة المحلية تضع يدها على كل شيء. لا نتمنى أن يرجع ذالك الزمن المظلم. يجب على المجلس البلدي لمدينة زايو ان يبقى على ما بدا به من عمله الجبار. وثقتنا ما زالت في المجلس البلدي الذي ناضل سنين طويلة على رأسها السيد الرايس. نحن نرى انتقادات كثيرةمن اناس لا يعترفون بالجميل. ولا يعرفون زايو كيف كان لا يصلح لشيء يذكر
من لم يشكر الناس لا يشكر الله. كونوعباد الله .إخوانا واعتصموا بحبل الله جميعا. في سبيل مدينتكم . اخوكم ابن زايو.
أولا كنطرح واحد سؤال على المسؤولين بالحدائق في زايو علاش الحديقة الإيكولوجية منقينها او صابغنها او مهلين فيها مقابل حدائق أخرى في المدينة لي موسخين او مهمشين .؟ وثانيا بغيت نشير لواحد النقطة بهذيك الحديقة لي تحت البنك الشعبي صحاب المحالات التجارية كيخرجو الازبال ديالهم من الاوراق او كيحرقوهم يوميا في الليل تحت واحد نخلة وتلك راه جريمة فجق البيئة او حتى تلك نخلة للاسف مزال عنا الوحشية في البلاد او كل شخص معني بالأمر …لنغير سلوكنا