بقرار من السلطات الصحية وبناءا على الدوريات الوزارية السابقة في شأن تدبير وفيات كوفيد-19، تم رفع الحضر على نقل الجثامين بين الأقاليم الذي كان معمولا به سابقا.
وعليه تم السماح ابتداءا من 1 دجنبر 2020 بنقل الجثامين بين المدن لمن رغبوا في دفن موتاهم في بلداتهم في احترام تام للتدابير والاجراءات الوقائية المعمول بها في هذا الصدد.
وتجدر الإشارة إلى أن عدد موتى كورونا في زايو بلغ 21 شخصا لغاية اليوم. علما أن مجموع الإصابات بالمدينة بلغ 269 حالة إيجابية.
حرام أن يدفن الميت من يد الدولة ولى يعرف الإنسان اين دفن .لم أرى هاذا إلا في المغرب ماذا نقولو على الدول المتقدمة ؟ لماذا يسلمون الجثة لأهلها ولو توفي الإنسان بكرون.هل المغرب بلد ذكي على ألدول الأوربية؟ . ماهو الفرق عندما تأتي سيارت الإسعاف لتأخذ المريظ من بيته الى المستشفى وهو لديه كرون وبعد وفاته إذا قدر الله لا يسمح تسليمه أو نقله في سيارة الموتى مباشر الى المقبرة في مدينته ومع إهله ؟ فقط يجب إحترام التدابير والأجرائات الوقائية