زايو سيتي/ محمد البقولي
تعرضت مواطنة بمدينة زايو، صباح اليوم الثلاثاء 1 دجنبر الجاري، لسرقة محفظة نقود بداخلها أوراق رسمية ومبلغ مالي مهم، داخل جماعة زايو.
السرقة وقعت داخل مكتب تصحيح الامضاء، حينما كانت تنتظر السيدة دورها للمصادقة على بعض الوثائق، لتتفاجأ باختفاء “محفظة النقود” التي كانت تحت ابطها، بعد أن قام شخص ما بالسطو عليها مستغلا الاكتظاظ والازدحام داخل المكان السالف ذكره.
وخلف هذا الحادث استياء عارما في صفوف المواطنين الذين كانوا بعين المكان، مستنكرين مثل هذه السلوكات التي تقع داخل مرفق عمومي، يتوافد عليه يوميا عدد كبير من سكان المدينة.
وأصيبت السيدة التي تعرضت للسرقة، بحالة من الهلع والصدمة، بعد فقدان “محفظتها” والوثائق التي كانت بحوزتها.
3ib w3ar ach had la3jab mab9at ti9a wsafi llah yaster
اذا تعرض اي مواطن للسرقة داخل مرفق عمومي او ادارة فان المسؤول الاول عن ذلك هو رئيس ذلك المرفق او تلك الادارة.
يجب توفير على الاقل شخص واحد او اثنين لتنظيم المواطنين داخل الجماعة من اجل عدم وقوع مثل هذه الافعال مستقبلا
هاذا السلوك الغير الاخلاقي الذي ضهر داخل المجلس الجماعة سببه وجود اناس يرغبون إلى تشويه وتحطيم صومعة المجلس الجماعة مستغلين الاكتضاض الزوار على المجلس الجماعة . على المسؤول الجماعة توسيع أو زيادة مكتب ءاخر الذي يستقبل أكبر عدد من الزوار
كفاش جماعه امدیرینش الكامیره ? لعجب راه یوقع فزایو مدینتی الحبیبه لی كانت كلها امان والثقه الوضع تبدل بزاااااف كل مره شنو كنسمعو الله یلطف بنا اصافی
كيف يعقل أننا ف 2020 ومازال عندنا مرافق عمومية بدون كاميرات للمراقبة ؟ غرييييب .
وكيف يعقل كذلك ان سيدة يسرقها شي واحد وهي وسط حشد من الناس وحتى واحد ما لاحظ شي حاجة غريبة ؟
لأن سرقة بحال هذي لا يمكنها ان تتم في رمشة عين، بل هناك تربص ومراقبة ومحاولة تلو الأخرى، عاد كيجي التنفيذ،
اللهم إلا هاد السيدة تسرقات برا وتما عاد عاقت براسها…،
على أي واقيلا جا الوقت لي نقراو فيه الفاتحة على هاد المدينة التي كتب لها ان تموت وهي في ريعان شبابها .
الاستياء العارم فى صفوف المواطنين كشاهد عيان لم تكن هناك صفوف بل موظفون حاولوا معرفة الجاني وهم من وجهها لتقديم شكايتها لان تشويه سمعة الجماعة تشويها لسمعة الموظف والسارق استغل انشغال السيدة بانور وثاءقها رغم ان الموظف بالمصلحة كان يطلب من الجميع الوقوف بالخارج واحترام الصف مع حق الاسبقية