توصلت زايوسيتي.نت، برسالة من أحد المواطنين من أبناء المدينة، يقيم بديار المهجر، وتحديدا بهولندا، يشتكي فيها مما أسماه “ظلما لحقه إثر قيام أحد من جيرانه بإغلاق إحدى واجهات منزله بالحي الجديد”.
وبحسب الشكاية، فإن “المعني لم يلتحق بأرض الوطن بسبب الظروف الصحية التي يمر بها العالم، وهو ما تم استغلاله، حيث أقدم أحد جيرانه على بناء مرآب بالواجهة الغربية لمنزله، ما أدى إلى إغلاقها”.
ويضيف ذات المتحدث، أن “المعتدي فتح محلا للبقالة بالمرآب”. وزاد متحدثا: “لدينا وثائق ملكية المنزل، ولنا التصاميم التي تفيد بأن المكان الذي بُني فيه المرآب واجهة تطل على واد يخترق الحي الجديد”. حسب المتحدث.
المعني أورد في شكايته أنه “سبق أن اشتكى من تصرف جاره لدى جماعة زايو، إلا أنهم لم يعيروه اهتماما”. حسب ما صرح به. ليضيف غاضبا: “الجماعة ترى ما تريد رؤيته وتتغاضى عما لا تريد رؤيته”.