زايو سيتي – محمد البقولي
شرع العاملون بمستشفى القرب بزايو، صباح اليوم الاثنين 16 نونبر الجاري في العمل، بعد طول انتظار.
وتم افتتاح بعض المرافق فقط بذات المستشفى، في أفق افتتاح كافة أقسام هذه المؤسسة الصحية، في غضون الثلاثة أشهر المقبلة.
وكانت الأشغال، قد انطلقت بالمستشفى في عهد الوزير السابق، الحسين الوردي، وكان مبرمجا أن يفتح أبوابه سنة 2017، إلا أنه ظل مغلقا لأسباب وصفت بـ “الغامضة”.
وكان مستشفى القرب، قد أخرج المواطنين إلى الشارع للاحتجاج، وذلك للمطالبة بفتح أبوابه في وجه الساكنة، أمام المعاناة التي تعيشها مع مشكل الصحة بالمدينة، كون المركز الصحي الذي تتوفر عليه المدينة لا يلبي طلبات المواطنين، نظراً للمشاكل التي تعتريه.
وتجدر الإشارة، إلى أن مستشفى القرب، تم إنجازه على مساحة إجمالية تقدر بـ 6150 متر مربع، وبطاقة استيعابية تصل إلى 45 سريراً، وبتكلفة إجمالية قدرها 78 مليون درهم.
وسنعود بالتفاصيل إلى هذا الموضوع، في تقاريرنا الاخبارية اللاحقة.
على السلامة ، لقد تكلل كل الوقفات والنضالات بنجاح ،
الحمد لله الذي اذهب عنى الحزن ان ربنا لغفور شكور.
ان الحمد لله حمدا كثيرا. ونشكره شكرا كثيرا يليق بعظمته وكرامته
والشكر الجميل كذالك للدولة على انصافها لساكنة مدينة زايو .
وعلى الساكنة ان تحترم هذا المعلمة التي ستقدم الرعاية الصحية للمنطقة الجهة صبرة زايو والنواحي. كلكم راع وكل راع مسؤول.
هنيءا هنيءا. لقد انتضرنا طويلا ان بعد العسر يسرين الحمد لله.
هل هذا مستشفى أو موقف للسيارات. عجيب.
يجب منع دخول السيارات إلى الداخل، للاحتفاظ على نظافة وبئة وهدوء المستشفى. وتوفير أطباء في كل الاختصاصات، مع احترام مواعيد الدخول والخروج.
نطلب المزيد من التوضيح هل تم فتحه فعلا في وجه المرضى لان ما ظهر في الفديو مجموعة سيارات تدخل وتخرج، وماهي المرافق التي فتحها .وهل وزير الصحة هو من أشرف على افتتاحه؟ .
لماذا جزئي و ليس كلي ؟؟ ،الساكنة في أمس حاجة الى مستشفى كلي و بكل التجهيزات للحد من معاناتها التي طالت
اخواني المتتبعين الإنجازات التي نرغب فيها ان تكون في مدينتنا
زايو نرجوكم لا تسبقو الأحداث. علينا أن نعرف ان اصعب الشيء بدايته
اتركو الأمور لأهلها تسير في امان الله وحفظه جزاكم الله خيرا
تشبتو بالتفاؤل ان شاء الله.
هناك بابان،، باب دخول و باب خروج،، فتح باب الخروج ومنه أيضا دخول،، ما هذه العشوائية؟!؟! وهناك بوابون،،؟؟ او حراس،،؟؟ من الأحسن ان يكون في باب المستشفى une réception هي من تتكلف بالقادمبن.،. كما هو هو معمول في كل المستشفيات الكبرى،،،