تقرر، اليوم الاثنين (2 نونبر 2020)، متابعة كل من الناشط “الفايسبوكي” سفيان البحري، وابنة الوزير السابق لحسن الدوادي، في حالة سراح وذلك بتهمتي السكر العلني وتبادل الضرب والجرح.
وقررت النيابة العامة بالرباط، ظهر الاثنين 2 نونبر 2020، متابعة كل من سفيان البحري المعروف بأنه صاحب صفحة على “فايسبوك” تنشر صورا للملك محمد السادس، ونادية الداودي نجلة الوزير السابق عن حزب العدالة والتنمية، في حالة سراح بعد تقديمهما أمام النيابة العامة.
وجاء هذا المستجد بعدما توصل الطرفان المعنيان إلى الصلح بالتراضي، وفق ما أعلنه وزير الشؤون العامة والحكامة السابق، لحسن الداودي.
وحددت ابتدائية الرباط تاريخ أول جلسة لمحاكمة المتهمين في هاته القضية في 19 نونبر الجاري.
وكانت المصالح الأمنية بالعاصمة الرباط، أول أمس السبت، قد أوقفت سفيان البحري، الناشط في مواقع التواصل الاجتماعي، ونادية الداودي، ابنة الوزير السابق والقيادي في حزب العدالة والتنمية لحسن الداودي، بعد عراك نشب بينهما وهما في حالة سكر متقدمة، ليتم وضعهما رهن تدابير الحراسة النظرية.
وأشارت مصادر إلى أن نجلة لحسن الداودي تقدمت صوب سفيان البحري الذي كان في حالة سكر متقدمة عند خروجه من مطعم في محج الرياض بالرباط، على أساس أنها واحدة من معجبيه، غير أن الناشط “الفيسبوكي” صدها مما جعلها تشعر بالإهانة لتقدم على ضربه على وجهه بزجاجة من النبيذ، ما جعله يرد عليها هو الآخر بالعنف.
اولاد لفشوش :/ حاميها حراميها:/ اصحاب النفوذ ::/ حزب الرذالة ( العدالة ) والتهلكة ءءء لهم الحرية يفعلون ما يشاوء ن
بطبيعة الحال ستغيب العدالة و يطمس الملف بشكل او باخر في المغرب لتعيش الحرية يجب ان تكون ابن فلان او فلان او تملك كذا وكذا للاسف منهم من يحتمي بالاحزاب وحتى النقابات ويرتدون لباس العفة و الشرف وحتى لباس الدين لم ينج من المفسدين شافاك الله ايها الوطن