تزامنا مع النقاشات الساخنة التي تشهدها المملكة، والمتعلقة بالعديد من القضايا الحساسة، من قبيل “مقاطعة المنتجات الفرنسية”، بادر رئيس المجلس العلمي لعمالة الصخيرات-تمارة، إلى تحذير وعاظ وخطباء الإقليم، بضرورة التقيد بمجموعة من الإرشادات.
وشدد رئيس المجلس العلمي على ضرورة “الالتزام بالثوابت التي أجمع عليها المغاربة”، محذرا من مغبة ” الانخراط في المعارك السياسية”، التي أكد أن لها مجالها وأهلها، قبل أن يؤكد على ضرورة الابتعاد عن “التجريح والكلام غير اللائق في حق الأشخاص والمؤسسات والدول”.
هذه النقطة الأخيرة، اعتبرت بحسب عدد من المتتبعين خطوة استباقية تروم “تكميم أفواه” الوعاظ والخطباء، لثنيهم عن الخوض في موضوع “الإساء للرسول صل الله عليه وسلم” من قبل الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”، الذي جاء في أعقاب مقتل مدرس فرنسي، وما أعقبها من أحداث متسارعة وصلت حد مقاطعات منتجات فرنسا.
هذا المقال دليل علي التبعية والخوف من فرنسا وعلى المصالح والمناصب حتى على حساب ديننا الذي هو عصمة امرنا. فاذا طعنا في ديننا الذي هو اغلى من كرامتنا التي لا نملك الا غيرها فليس لنا شىء نخاف عليه من بعد كمغاربة و مسلمين. حتى حريتنا كما ترون تسلب و تقيد واياك ان تفعل شيءا والا…….. الله غالب
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
يجب عليك ان تحترم من يهين دين الإسلام والمسلمين على السواء
والى عرضة نفسك للمساءلة من صاحب هذه الفكرة الله اعلم
Fransa hakma f kolchi bghito wala krahto