تواصل سلطات مليلية رفض التحاق العشرات من الأطفال المغاربة بمدارسها بدعوى عدم توفّر عائلاتهم على بطائق إقامة قانونية، رغم أن قرار المحامي العام الإسباني القاضي بتسجيلهم في ندارس المدينة السليبة وتشديده على أنه لا يحق لسلطات المدينة أن ترفض السماح لهم بمواصلة تحصيلهم، إذ استفادوا من هذا حقهم الإنساني هذا طوال السنوات الماضية.
وتصرّ سلطات المدينة السليبة على حرمان التلاميذ المغاربة من حقهم في التمدرس رغم أن حقوقيين، مغاربة وإسبان، ما يفتؤون يندّدون بهذه الخطوة، التي تحكم على مستقبل هؤلاء البراعم بالفشل في ظلّ هذا الإصرار على إقصائهم من حقهم الإنساني في التعليم، الذي تكفله جميع المواثيق والمعاهدات الدولية، وفي مخالفة صارخة لمقتضيات قرار “محامي الشعب” في إسبانيا القاضي وحرمان عشرات الأطفال المغاربة من حقهم الإنساني في التعليم. وفي خضمّ ذلك، ينخرط المتضرّرون وأفراد عائلاتهم يوميا في احتجاجات داخل المدينة للتنديد بهذا الإجراء.
تواصل سلطات مليلية رفض التحاق العشرات من الأطفال المغاربة بمدارسها بدعوى عدم توفّر عائلاتهم على بطائق إقامة قانونية، رغم أن قرار المحامي العام الإسباني القاضي بتسجيلهم في ندارس المدينة السليبة وتشديده على أنه لا يحق لسلطات المدينة أن ترفض السماح لهم بمواصلة تحصيلهم، إذ استفادوا من هذا حقهم الإنساني هذا طوال السنوات الماضية.
وتصرّ سلطات المدينة السليبة على حرمان التلاميذ المغاربة من حقهم في التمدرس رغم أن حقوقيين، مغاربة وإسبان، ما يفتؤون يندّدون بهذه الخطوة، التي تحكم على مستقبل هؤلاء البراعم بالفشل في ظلّ هذا الإصرار على إقصائهم من حقهم الإنساني في التعليم، الذي تكفله جميع المواثيق والمعاهدات الدولية، وفي مخالفة صارخة لمقتضيات قرار “محامي الشعب” في إسبانيا القاضي وحرمان عشرات الأطفال المغاربة من حقهم الإنساني في التعليم. وفي خضمّ ذلك، ينخرط المتضرّرون وأفراد عائلاتهم يوميا في احتجاجات داخل المدينة للتنديد بهذا الإجراء