زايوسيتي
حمل مجموعة من الأساتذة بمدينة زايو والنواحي، المنضوين تحت التنسيق النقابي الثنائي؛ CDT وFNE، احتجاجا يوم أمس الاثنين وهذا اليوم الثلاثاء، وذلك بحمل الشارات الحمراء، فيما تقرر خوض إضراب وطني يوم غد الأربعاء، مصحوبا بوقفات احتجاجية أمام المديريات الإقليمية للتعليم.
وتأتي هذه الخطوة بحمل الشارة احتجاجا على إقصاء الفئة العريضة من نساء ورجال التعليم الذين يشتغلون في سلكي الابتدائي والاعدادي، وفئتي الملحقين بالإدارة والاقتصاد من الولوج إلى خارج السلم، وهو حق يرى البيان أنه “مشروع بموجب اتفاق أبريل 2011”.
هذا الاتفاق التاريخي، حسب المحتجين، تواجهه الحكومة بالتماطل والتسويف، وهو ما يتنافى والحق في الترقية التي تعتبر المتنفس الوحيد في قطاع التعليم، حيث طالب البيان بضرورة الالتزام بالاتفاقيات، وذلك بالإفراج عن كل المراسيم المجمدة التي تخص كثيرا من الفئات.
هل هذه الظروف لمثل هذه المسرحية السياسية أكيد أن هؤلاء يريدون نشر كورونا بين التلاميذ و تسخين الطبول لانتخاب اللجن الثنائية مسرحية رديئة الإخراج
معلم فقط
اي نقابة لا تحتج على عرقلة الحكومة لتحسين اوضاع الشغيلة فهي متواطءة ومستفيدة من الريع …براكا من الحكرة وابحثوا لكم عن الثروة في جيوب غيرنا فما تركتم لنا سوى لعنتكم الى يوم القيامة
هناك ايضا التنسيقية الوطنية للاساتذة المقصيين من خارج السلم التي نادت الى حمل الشارة والاضراب غدا