ناشدت والدة شاب مغربي توفي في بروكسل مساعدتها لإعادة رفات ابنها ودفنه في المغرب، كما دعا أفراد الجالية المغربية إلى تدخل وزير الخارجية ناصر بوريطة.
وتوفي الشاب أحمد بسبب مرض السرطان وهو الآن في مستودع الأموات، وجسده معرض لخطر الحرق إذا لم يتم إعادته إلى المغرب.
وتطالب عائلة المتوفى بتدخل وزير الخارجية، علما أن العديد من القضايا المماثلة الماضية قد حظيت برأي إيجابي من السلطات المغربية.
في يوليوز الماضي، أعلنت القنصلية العامة للمغرب في بروكسل أنه يمكن إعادة رفات المغاربة الذين ماتوا في بروكسل ولم يتم دفنهم إلى بلدهم الأصلي، بشرط استيفاء شروط معينة.