في تطور مثير لقضية افتتاح مستشفى القرب بزايو، علمت زايوسيتي.نت، من مصادر مطلعة، أن وزارة الصحة وبعدما كانت تستعد لإعطاء انطلاق هذا المستشفى تراجعت بشكل مفاجئ عن الأمر.
وبحسب مصادرنا، فإن الوزارة تجد صعوبة في تدبير الموارد البشرية المتاحة أمام المندوبية الإقليمية بالناظور، حيث أن افتتاح مستشفى زايو سيجعل عددا من الأطر المعينة به تغادر عملها الحالي من داخل المستشفى الحسني الإقليمي، في وقت يشهد هذا الأخير حالة من الاستنفار في إطار محاربة فيروس كورونا.
وكان الوزير قد أعلن عن افتتاح مستشفى القرب بزايو خلال اجتماعه بلجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب، دون تحديد تاريخ لذلك. وأعقبت تصريح الوزير تعليمات من الوزارة بضرورة الاستعداد للافتتاح، حيث قام عامل الإقليم بزيارة لهذه المؤسسة، كما أن مديرة المستشفى الحسني، نادية البوطي، قامت خلال الأيام الماضية بعدة زيارات لمستشفى زايو استعدادا للافتتاح، لكن تغير كل شيء فجأة في انتظار ما ستسفر عنه الأيام المقبلة.
ماكاينش الاطر الطبية لان سياسة الحكومة والحكومات التي قبلها فاشلة في هذا الجانب
معليش حتى توصل الانتخابات
لستنا مايجوع
راه قريب مايوسال الانتخابات باش فتحوا واحد اليومين
شكرا الى رءيس الجماعة
الوطني يفكر في جيل القادمة
السياسي يفكر في لانتخابات القادمة
الله رحمه
الحسن الثاني
قلناها مرارا و نكرارا
لا توجد موارد بشرية كافية
مشي مكانش الأطر الطبية مكانش الرجال في زايو
هذه الحقيقة الذي يجب على سكان هذه المدينة أن يعرفونها جيدا
لوكان في زايو الرجال والنساء المناضلين والله حتى يفتحوا.بزز منهم ولكن مادام الناس في هذه المدينة يضحكون على من يقف وقفة احتجاجية أمام البلدية أو مقر الكهرباء
أو مقر توزيع الماء وتجد من يمر ويقول لك اش بغاو هذوا
بغاولخلى لهذا الشعب
رآهم واقفين على مصلحتك الهمج
نطلب من الله يعزز هذه المدينة برجال لا يخافون لا من مخزن
ولا مبنادم ذيك الساعة يمكن تبدل هذه المدينة المغلوبة على امرها
والعجب أن بمجرد ما قال رئيس البلدية يجب فتح المستشفى
سمعنا النقيض
بلعربية يقولون المسؤول الأول عن المدينة سير تلعب مع
راسك راك والوا
الحق يأخذ لايعطى النضال والخروج إلى الساحة لا دخان بدون نار
المستشفى مشروع وزارة الصحة ولا يمكن لاي كان فتحه الا الوزارة الوصية والوزارة جزء من حكومة اثبتت فشلها في القطاع بل وحسب بعض البرلمانيين تلاعبات بالادوية واسعارها والاحتكار و و مع حياد سلبي تام للوزارة والحكومة
ماااااا زاااال ستبقى حليمة على عادتها القديمة ءء ننتظر وننتظر الى الشهر القادم والشهور القادمة والسنوات القادمة لانه لا يوجد اطباء وان وجدوا فليس هناك معدات طبية ءءء وهكذا !؟!! لك الله ياوطن يااجمل بلاد في الدنيااا
يجب.فتح.المستشفى.راه.بزاف.هاد.الشي.واش.اللي.امرض.افازايو.اموت.اعلى.خاطرو.والله.احتى.احشومة.شكرا.زايو.سيتي.
انا الله وانا اليه راجعون مساعد لي الفن ولعفن موجود
اما حيات المواطن مكتهم حتا وأحد
زايو موحاصير من كولي جيهاة
لا تنتظرو النظال من أجل انتزاع حقوقكم،المناظلين الشباب يئسو وركبو الفلايك ومشاو
االستشفى من بناه هو وزارة الصحة وهي من تقرر موعد افتتاحه بالتشاور مع السلطات الصحية الاقليمية وخاصة المستشفى الاقليمي لانه تابع له. وكاطار صحي اقول لكم هناك صعوبات مالية وبشرية تعوق افتتاحه. خاصة مع فيروس وكرونا اللذي التهم ميزانية كبيرة وفرها المستشفى الاقليمي والوزارة لتجهيز المصالح الخاصة بكرونا. احيانا يجب على المرء ان يكون في داخل المنظومة الصحية حتى يطلع على سير الامور جيدا .