أكدت مصادر مطلعة، أن الشاب الذي أُعلنت إصابته بفيروس كورونا المستجد بزايو، هذا اليوم السبت، كان بصدد إجراء تحاليل الكشف قبل مغادرة أرض الوطن صوب هولندا، حيث يقيم.
مصادرنا أوردت أن المعني دخل المغرب قبل حوالي أسبوعين، وسبق أن أجرى التحاليل وظهرت نتائجها سلبية، ولما أراد مغادرة أرض الوطن من أجل العودة إلى الديار الأوربية أجرى تحليلا روتينيا للكشف عن الفيروس كانت نتائجه إيجابية.
ويرجح أن تكون العدوى قد انتقلت إلى المعني داخل المغرب. في وقت تم فيه الاحتفاظ به داخل مصلحة الحجر الصحي التابعة للمستشفى الإقليمي الحسني بالناظور.