زايوسيتي/ عبد الجليل بكوري
يعيش سهل صبرة التابع لأولاد ستوت، قرب زايو، على وقع ندرة مياه السقي، بسبب تأخر المركز الجهوي للاستثمار الفلاحي، تقسيمة زايو، في توزيع حصص الماء على الفلاحين، وهذا ما يهدد محاصيلهم، وتحديدا؛ الحوامض والزيتون.
زايوسيتي.نت إلتقت بعدد من الفلاحين، فكان مطلبهم واحدا، هو مدهم بدورة للسقي، من أجل إنقاذ منتوجهم من الحوامض والزيتون، وإلا انعكس شح المياه سلبا على إنتاج هاتين الفاكهتين، المشهورتان بالمنطقة.
وبالنسبة للحوامض، يرى المنتجون، حسب تصريحاتهم لزايوسيتي، أن عدم مدهم بدورة المياه سيؤدي إلى خسائر جسيمة، خاصة أن موسم جني المنتوج قد اقترب. وهو نفس ما ذهب إليه منتجو الزيتون، والذي رغم تحمله للجفاف إلا أن استمرار ندرة المياه قد يؤدي إلى أضرار كبيرة على الإنتاج.
وتجدر الإشارة إلى أن زراعة الحوامض تشكل نصف المساحة المسقية بسهل صبرة، بحوالي 3 آلاف هكتار، بينما تشكل زراعة الزيتون حوالي ألف هكتار. كما أن جودة المنتوجات بهذا السهل تعتبر من الأجود ببلادنا.
السلام عليكم اوجه كلامي للسيد ممثل الغرفة والعضو بالجماعة هل تعلم بان الجماعة والغرفة الفلاحية عضوين في لجنة الماء لدا كلن لزاما على سيادتكم المطالبة بدورة استثنائية لتدارس المشكل كما كان لزاما عليكم وانتم تعرفون حق المعرفة ان الماء قد استهلكه بشكل كبير منتجو الدلاح والاراضيالبورية التي تسقى بدون اي سند قانوني اما رئيس التعاونية اطلبمنه ان يوضح كيف تم تقسيم اراضي التعاونيات لان هناك من استفاد بمساحة تفوق مساحة قطعته عشرة مرات ويسقيها كلها .
عندما المهام لي غير اهلها لاتنتضر شيء ينجز
عندماتسند المهام لي غير اهلها لاتنتضر شيء ينجز ماعرفناش السي مختاري واش كتطلب الماء ولا كتقولينا على كورونا راها كاينة