حسن الشرع
تحولت قصة أستاذ بمدينة وارزازات توفي بسبب “كوفيد 19” إلى “هاشتاغ” نتيجة نداءات الاستغاثة التي أطلقها على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” بعد إصابته بفيروس “كورونا” المستجد ومعاناته من انعكاساته السلبية على صحته.
وانتشرت رسالة الأستاذ قبل وفاته وهو يعاني من تداعيات “كورونا” على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما وجه طلب إغاثة نتيجة تدهور حالته الصحية ومعاناته من تبعات الاختناق، مبرزا في السياق ذاته أنه يعاني من الإهمال وأنه في حاجة مستعجلة للمساعدة.
وكتب الأستاذ في رسالته قبل وفاته “أنا فالمستعجلات.. راني مخنوق وخاصني الإنعاش.. مكتعرفش شي واحد هاذ الناس خلاوني مليوح مكاين لي كيسول فيا”.
ان لله وانا اليه راجعون
lahawla wala 9ewata ila bilah allah ijazikom taba3ed lijtima3i. ina lillah waina ilayhi raji3en
انا لله وانا اليه راجعون. هاعلاش الواحد خاصو يتخذ الاحتياطات اللازمة وما يتهورش باش ما نوصلوش إلى هذه الكارثة. الله يبعد علينا هد الوباء يارب العالمين.
اضن ان هذا هو سبب ارتفاع عدد الوفيات. الله يرحم ويغفر لنا وله. إن لله وإن إليه راجعون.
رحمك الله وادخلك فسيح جنانه.فالطبيب والممرض والوزير الذين تخرجوا على يديك اهملوك وتركوك تعاني حتى الموت.فكل ما يكتب ويقال بأن رجال التعليم توفر لهم مصحات خاصة للعلاج كذب وطرهات. فهم أكثر معاناة .يعملون في صمت ويرحلون في صمت.لذا على رجال التعليم ونسائه أن يقاطعوا التعليم الحضوري حفاظا على أرواحهم وأرواح التلاميذ وإلا سيكون مصيرهم هو مصير الأستاذ موضوع تعليقي.
Franchement bravooooo a ،،متتبع،،ta bien parlé