تداولت مصادر إعلامية عديدة، خبر وفاة شاب في مقتبل العمر داخل أحد السجون الألمانية وبالضبط بسجن “بكوان”، وقيل أنه ينحدر من إقليم الناظور.
وأشارت المصادر ذاتها، أن عدم إدلاء الشاب لحظة اعتقاله بهويته الحقيقية، لم تتمكن السلطات الألمانية، من التعرف على عائلته، بهدف تسليمها جثته.
وأضافت المصادر نفسها، أنه في حال عدم التعرف على عائلة الشاب المتوفي، فمن المحتمل أن تقدم السلطات الألمانية على حرق جثمانه، الأمر الذي دفع بجمعيات تهتم بالمهاجرين إلى الدخول على الخط.
وتناشد الجمعيات المذكورة كل من تعرف على الشاب المتوفي التواصل معها الرقم التالي بغرض التواصل مع عائلته، لنقله لمسقط رأسه ودفنه وفق الشريعة الإسلامية.
0049179472174149
السلام ،أظن بسبب جائحة الكوفيد 19، لا يمكن نقل الجثامين إلى بلدانهم الاصلية ، لذلك يتوجب على الجمعية محاولة دفن المرحوم بالمقبرة الاسلامية بالمانيا، إن امكنهم ذلك ، جزاهم الله على فعل الخير ،و مشكورين .و رحم الله المرحوم و صبر ذويه.
بلى يمكن ارسال جثامين الى بلدانهم الاصلي.لديا شخص من عائله في هولندا توفيت بسبب مرض سرطان .ومع ذالك .قامو بإرىسالها.الى المغرب.وتما دفنها.االهم ارحم جميع اموات المسلمين يارب.