زايو سيتي- محمد البقولي
كثيرة هي هموم الدنيا التي تصد باب الحياة في وجه المرء، لكن للكون رب رحمان رحيم يلجأ إليه المهموم، ليكون الأمل في الله سبحانه وتعالى البلسم الذي يفتح طريق الخلاص من الألم.
برنامج “الله غالب” يحكي اليوم قصة أم عازبة وتوأمها الذكر البالغ شهرا من عمره.. حفيظة ذات 42 ربيعا، تكالبت عليها الظروف، فأخطأت وكانت النتيجة حملها من رجل لم ترتبط به إلا بالفاتحة.
أسرة حفيظة لم تتقبل الأمر فقررت عدم استقبالها بالبيت، حتى أن أباها قاطعها، وكذلك والدتها، كما أن أخاها يصادفها بالشارع ولا يكلمها، مما يزيد من معاناتها، وهي المرأة التي ليس لها سند في الدنيا.
بادر بعض المحسنين إلى اكتراء بيت يجمع حفيظة بتوأمها، وكانوا يمدونها بالحليب والحفاظات، لكن اليوم توقف أداء الكراء كما توقف مد الأم بالحليب والحفاظات، وهي اليوم تناشد المحسنين مساعدتها حتى تلقى ما تسد به رمق فلذة كبدها.
أب طفليها بعدما غرر بها ووقع ما وقع غادر دون رجعة، ولم يظهر له أثر منذ 17 من فبراير من السنة الحالية، فتركها وحيدة تكابد المعاناة، وسط رفض أسرتها لها، مطالبين إياها بضرورة عقد القران على والد التوأم.
للمساعدة يرجى الاتصال على الرقم التالي: 0680198206
أم عازبة؟؟؟؟؟ الله يهدينا ……
الله يهديك أنت
Alah ikhalikom ali 9ad i3awanha i3awanha achkon fina ali maghlatch.3awnoha alah ijazikom bi khir
يا ربي متسمكيش فيهوم الله يخليك الله المستعان