زايوسيتي/ عبد القادر عزاوي اسبانيا
“الذاكرة الكروية بزايو” برنامج جديد تقدمه زايوسيتي لقرائها، من خلال التعريف باسم من الأسماء التي تألقت في سماء كرة القدم بزايو، وهو برنامج أسبوعي ترقبوه كل يوم أحد.
الحلقة اليوم من البرنامج اخترنا لكم فيها أحد أبرز المدافعين الذين مروا من زايو، ، ونذكر منهم؛ الراحل مصطفى لكحل، محمد لحميدي، الجزائري المختار، إبراهيم بودشيشي. ونجمنا اليوم هو الحاج أحمد بلبكاي، المعروف في الأوساط الرياضية المحلية بصلابة تدخلاته وقوة تسديداته.
نتذكر اليوم لاعبا كبيرا مر في تاريخ كرة القدم بزايو وكان من بين أحسن المدافعين في المنطقة الشرقية. نعم الرجل في طيبوبته وأخلاقه.. ونعم اللاعب في قدراته وفنياته.. كان نجما ساطعا في سماء اتحاد زايو منذ السبعينيات.. كان من بين أحسن المدافعين على المستوى الوطني.. لقد عرضت عليه بعض الأندية حمل قميصها ورفض.. كان يتحف الجمهور بتنفيذ الضربات الثابتة.. كان يتصدى ويكسر هجمات أروع المهاجمين آنذاك.. لازالت ذاكرتنا تحتفظ بأحلى الذكريات مع هذا البطل الذي لم يأخذ حقه كاملا من الشكر والتقدير.
نعم أحمد الصديق كان من أفضل المدافعين وصمام أمان دفاع اتحاد زايو آنذاك. لاعب متميز أعطى الشيء الكثير لاتحاد زايو الذي كان يلعب آنذاك مع فرق قوية جدا كالاتحاد الإسلامي الوجدي، هلال الناظور، فتح الناظور، ازغنغان، أحفير، تازة، تاوريرت… كل المباريات كانت تعتبر مقابلة السد.
مازلنا لحد الآن نتذكر أجمل هدف سجله في شباك الاتحاد الإسلامي الوجدي بكرة ثابتة، من مسافة بعيدة جدا، وذلك بالملعب البلدي بزايو، كان أحسن وأفضل هدف في ذلك الموسم.
المعدن الصافي لا يتغير كان خلوقا داخل وخارج الملعب محبا للجميع سمته المميزة الإخلاص والأخلاق الرفيعة أطال الله في عمره.
تحية تقدير وإجلال واحترام للحاج: احمد صديق كما يحلوا للعامة ان ينادوه اسم ظل الزمان وسيظل يتذكره هرم من اهرامات كرة القدم الشرقية رغم انه لم تنصفه اللعبة وتعطيه حقه الذي يستحقه حقيقة جيل السبعينيات ابلوا البلاء الحسن وكانوا مميزين كل في مكانه بدءا بحراسة المرمى والدفاع و وسط الميدان الى الهجوم جيل ابدع وتفنن وترك بصمات لا تمحيها الايام و لا تنساها الذاكرة.
وعبر بوابة زايو سيتي.نت ارسل كل التقدير والاحترام لكل لاعبي الزمن الجميل و كل الشكر للموقع الذي يكون دائما ربط الوصل و جير التواصل بين اجيال الماضي والحاضر .
السلام عليكم للتصحيح فقط فكل المدافعين الذين ذكرتهم ابلوا البلاد الحسن لفريق الاتحاد أو النهضة،لكن الاعب ابراهيم بوتشيشي لم يلعب أبدا في الدفاع،كان لاعبا متميزا في وسط الميدان سواء مع شبان اتحاد زايو أو مع الكبار أو حتى مع فريق الأمل،أخوه عمر هو الذي كان يلعب بالدفاع وكان لاعبا متميزا،أما احمد صديق فيعتبر من أحسن المدافعين بالمنطقة الشرقية في السبعينيات والثمانينات،حفظه الله متمنيا الشفاء للجميع،وشكرا لك
الحاج احمد بالبكاي
رجل طيب طيبوبته تسبق نضراته
لاعب ممتاز ينقض على المهاجم كالنسر .لا يهاب اي مهاجم
أطال الله بقاء صديقي العزيز
نعم الرجل اطال الله في عمره ،.، وسلامي لاخيه صديق الدراسة امحمد والخثير وشكرا لكم على الذاكرة الكروية وما زلت انتظر دور : منصور لهضر !؟!!!
فعلا كان مدافعا مهنيا وما زال مدافعا صلبا والمثل يقول السبع
سبع وان كلت مخالبه و. ……والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ش
احمد بالبكاي صخرة الدفاع في اتحاد زايو. اخلاق عالية و ساهم كثيرا في تربية الاجيال التي حاءت بعده وكان مثالا يقتدى به .
جمعية قدماء اتحاد زايو لكرة القدم تتقدم بأحر المتمنيات لموقعنا زايو سيتي بالنجاح وتشكرها عن هذه الالتفاته وتذكير الجيل الحديث بانجازات مجموعة من الرياضين الذين مارسوا كرة القدم بالمدينة في ظروف صعبة ودافعوا بشراسة عن المدينة بكل مايملكون من مقدورات في غياب الدعم المادي واللوجستيك وبهذه المناسبة تتقدم الاسرة الرياضية باحر التهاني وازكى المتمنيات لاحد ركائزها خلال سنوات السبعينات والثمانينات ونتمنى له صحة جيدة وحياة سعيدة انه الاب الروحي لجيل السبعينات حفضه الله ورعاه
تحياتي الى الاخ الحاج أحمد:السيد بلبكاي أعطى الكثير في المجال الرياضي لمدينة زايو نطلب من العلي القدير ان يوفقه ويحفظه ويرعاه آمين يارب العالمين
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحاج أحمد كان احس مودغع في تاريخ الكوراوي بي مدينة زايو
اتمن لهو صحتين جيدة
تحياتي لي جميع الاعبين تحاد زايو
اخوكوم بلحاج
ولاتنسونا العيب محمد العمري المولقم بي بوعز