تمر الاستعدادات لعيد الاضحى بمليلية المحتلة هذه السنة في ظروف استثنائية، منعت على إثرها احياء صلاة العيد.
وكانت جل الاسر المسلمة التي تعيش في الثغر المحتل، تقضي مناسبة عيد الاضحى مع عائلاتهم في المغرب، إلا أن فيروس كورونا الذي تسبب في إغلاق الحدود حرمهم من أجواء العيد بالمغرب.
وكشفت مصادر إعلامية، أن وزارة السياسات الاجتماعية والاقتصاد بحكومة مليلية المحتلة، تعمل على مضاعفة عدد الخيام التي ستستعمل في عملية ذبح الاضاحي، من أجل توفير ظروف ملائمة وصحية.
وتضيف نفس المصادر أن المناطق التي ستتواجد فيها مرافق الذبح المؤقتة، سيتم تزويدها بأدوات النظافة والتعقيم، وتزويدها بشبكة المياه ومنافذ كهربائية.
وسيتم تزويد أماكن الذبح بفرق من العمال، ومجموعة من الاطباء البيطريين، وحارس لكل خيمة، بهدف ضمان ظروف ذبح سليمة.
لماذا لا تقول هكذا تستعد مليلية الإسبانية لعيد الأضحى في ظروف إستثنائية
وكيف يستعد الناضور المستقل بالتسول وبيع اثاث المنزل لكسب اضحية العيد يا ليت كان المغرب محتلا لما عشن في ذل وفقر اما مليلية المستقلة يعيشون فيها 70% مغاربة معززين مكرمين يا مختل عقليا