قال وزير الصحة خالد آيت الطالب ، أن السماح بالإحتفال بعيد الاضحى تم حينما كانت الحالة الوبائية في المغرب جد مستقرة.
وأضاف آيت الطالب في ندوة صحافية اليوم الإثنين ، أن التغير الوبائي الذي يعيشه المغرب حالياً وقع فيه تحول فجائي ، مشيراً إلى أنه في ظرف أسبوع فقط تغيرت الحالة الوبائية بسرعة قياسية تمثل ذلك في ارتفاع عدد الوفيات ، و عدد الحالات الحرجة المتواجدة في قاعات الإنعاش.
وزير الصحة ذكر أنه منذ صبيحة اليوم الإثنين فقط يتواجد 12 شخصاً في الإنعاش ، وهو ما وصفه بـ”الرقم لي كيخلع”.
آيت الطالب زاد بالقول : ” حنا ماختاريناش هاد المدن .. الحالة الوبائية لي اختارتهم” ، مشدداً على أن الحرب على الفيروس مازالت مستمرة.
المؤشرات الوبائية كانت تشير الى خير الغاء عيد الاضحى و كان من الاجدر جمع اموال الاضحيات في كل مدينة تتكلف بن لجنة من فعاليات المجتمع المدني من اجل توزيعها على شكل اعانات مالية شهرية للاسر المعوزة دو ن تدخل اي طرف اخر ما عدا الامن من اجل السنر على تنظيم التوزيع .هذا هو رأيي في الموضوع .أما انكار البيجيدي عدم معرفته بمنع التنقل من و الى 8 مدن و تساءل المواطنون من يحم تلشان الوطني فاقول لهم مان عليكم انكار القرار بشكل سريع باستعمال وسائل السمعسي البصري و بامتصار مهما جرى نم من يتحمل المسؤولية تليسوا على. رأس الحكومةً؟؟؟؟