زايو سيتي/ محمد البقولي
أضحى سوق المركب التجاري بزايو، يعيش وسط وضعية كارثية خاصة على مستوى بنياته التحتية التي تنذر بعواقب وخيمة، قد تنتقل عدواها إلى صحة المواطن، بحيث أن السوق يشهد إقبالا كبيرا لمختلف الشرائح الاجتماعية، قصد اقتناء المستلزمات الضرورية، غير أن واقع الحال داخل الفضاء المذكور الذي يفتقر إلى أبسط شروط السلامة الصحية، يطرح مجموعة من التخوفات أبرزها تطور الأوضاع إلى كارثة بيئية في ظل لامبالاة الجهات المسؤولة حيال واقع سوق المركب.
ووقفت عدسة “زايو سيتي” من خلال جولة ميدانية لها لسوق المركب التجاري، على حقيقة واقع البنيات التحتية، حيث تنعدم مجاري المياه العادمة، أضحى على إثرها أمر الولوج إلى السوق أمر مستحيلا بسبب الروائح التي تخلفها النفايات المتراكمة بالمكان، وهو ما أثار استنكار مجموعة من تجار المركب، عن امتعاضهم الشديد إزاء الوضع، محملين المسؤولية في هذا الصدد إلى الجهات المعنية بتسيير وتدبير الشأن العام المحلي، التي لا تولي أي اهتمام لجميع شكايات المهنيين داخل سوق المركب، والتي سبق لزايو سيتي وأن تطرقت إليها بتفصيل من خلال ربورطاجات سابقة.
ورصدت القناة الالكترونية، واقع الحال بسوق المركب التجاري بزايو، من خلال هذا الروبرطاج الذي يظهر كارثة بيئية تهدد صحة المواطنين، في ظل غياب أي تدخل من الجهات المسؤولة.
والله الى ولا عيب تقول انا من زايو لا حول ولا قوة الا بالله
علاش كاين المجلس البلدي لي فهم شي حاجة افهمنا
اتساءل من هي الجهات المسؤولة عن نظافة هذا المرفق العمومي ؟ من العيب ان نرى مثل هذه الكوارث ؟ لكن في الحقيقة سنرى اكثر من ذلك مادامت ىالجهات الوصية لم تحرك ساكنا و لنكن موضوعيين فان جماعة زايو هي المسؤولة الاولى على كل ما يقع في المركب المشبوه جلب لنا العار و جلب لنا الاوساخ و جلب لنا الفشل والاحباط و جلب لنا الفضائح لو يغلق لو كان افضل ؟ و اعادة التفكير في بناء مركب جديد بمواصفات حديثة لكن للاسف في ظل المجلس الفاشل و المشلول ننتظر فشلا اخر ان لم تتغير المنظومة السياسية بزايو و التفكير في المستقبل الذي ننتظره و تنتظره الاجيال الصاعدة ستبقى المدينة مجرد اسم معلق في مداخل المدينة و لاشيء يتحقق في الافق المسدودة و المعدومة لسنا عدميين لكن الحقيقة المرة وجب التصريح بها كما هي و تقبلها كما تقبلنا ازمة كورونا و ما رافقها من مشاكل حيث عرت المجتمع و الدولة ككل و بينت لنا كل ما نريد معرفته.
يارب السلامۃ بغيت نتقيا من بشاعۃ المنظر الصراحۃ الواحد يحشم اقول انني من زايو للاسف المسوولين في دار غافلون
يعقمون كل شيىء خوفا من كورونا التي لاترى بالعين المجردة ويتركون الازبال وكل انواع الاوساخ التي يرونها ويشكون راءحتها كل يوم ولا من يحرك ساكنا .بلد العجاءب
يا لطيف ماهذه الكارثة وصمة عار في جبين المجلس الجماعي الذي يتغنى بسنفونية مدينة نظيفة كما يتحمل المسؤولية في كونه لم يقم بنزع هذه المساحات الفارغة من مالكيها ويقدمها لمن يستحقها. ويتحمل المسؤزلية ايضا الخضارة الذين ألفوا التعايش مع الفيروس.
جميل ان تقوم الجماعة بحملة نظافة والاجمل ان تسارع وتحرصىعلى نظافة سوق الفواكه والاسماك يوميا.
السيد المهندس التابع لجماعة زايو الذي صمم هندسة بناء هذا المركب عليه ان يعود الى كلية الهندسة
ليتعلم كيف تصمم قنوات الصرف الصحي .
عار على جماعة زايو هذه الصور المقرفة التي رايناها . على السيد العامل ان يتدخل .
مرحبا بالجاليةالمغربية في مدينة زايو
عطلةسعيدة وعيد مبارك
Alokol yatahamal almasoulia