اعلن رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، اليوم الجمعة، عن دخول البلاد للمرحلة الثالثة من تخفيف الحجر الصحي المفروض منذ شهر مارس، بسبب جائحة كورونا.
وقال العثماني اليوم، خلال الاجتماع الثامن للجنة الوزارية للمغاربة المقيمين بالخارج، إن البلاد نجحت في مواجهة الجائحة في المرحلة الأولى التي شملت فرض الحجر الصحي والثانية التي بدأ فيها تخفيف الحجر الصحي على مرحلتين، واصفا تدبير المرحلة بـ”النجاح الكبير”.
وأوضح العثماني أن البلاد ستدخل الآن المرحلة الثالثة من مواجهة الوباء، وهي المرحلة الاي تشمل قرار إعادة فتج المساجد، مؤكدا على أن هذه القرارات مرتبطة بالظروف الصحية، وتتم بأفق حفظ الصحة العامة.
وآكد العثماني، إن هذه المرحلة، هي التي تشمل كذلك السماح للمغاربة بالخارج بالعودة لأرض الوطن، كما أنها ستشمل قرارات أخرى، قال أنه سيتم الإعلان عنها قريبا.
ويقول رئيس الحكومة، أنه إذا نجح المغرب في تدبير هذه الجائحة، فإنه سيبقى من التجارب الرائدة في تدبير مواجهة كورونا، ومواجهة تداعيات جائحة كورونا الاقتصادية والاجتماعية “وهي كبيرة جدا”.
رئيس الحكومة يعلن الدخول للمرحلة الثالثة من رفع الحجر الصحي باستمرار التعبئة واليقظة
رئيس الحكومة يعلن الدخول للمرحلة الثالثة من رفع الحجر الصحي باستمرار التعبئة واليقظة
Posted by رئيس الحكومة المغربية on Friday, 10 July 2020
السي العثماني
دابا لقيتوا فاش تلهاو الناس المرحلة الاولى اغلاق الحدود وتشتيت العائلات المرحلة الثانية تصييق الخناق على العالقين في ربوع المغرب وخارجه وجائحة كورونا ما زالت هي هي عدد الوفيات لم تتعدى 230 ونسال الله لهم المغفرة والرحمة في نفس الوقت نسال السيد الرئيس هل تعلم عدد الوفيات في المغرب ام لا حسب الاحصاء للمنظمة العالمية للصحة عدد الوفيات في اليوم الواحد ما يناهز 560 شخصا لما ذا اخفيتم هاذا العدد الهائل من المواطنين
ربما لم يجدوا مستشفى القرب ربما الامكانيات ربما لم يجدوا طبيبا في المستوى ربما كان السبب الاهمال في المستشفيات اسئلة كثيرة والجواب غير وارد حاليا سؤالي ليس موجه للعثماني وحده وانما كل من انيطت اليه مسؤولية هذا المواطن من المحليين والمركزيين
السي العثماني قال لنا المرحلة الثالثة
السيد وزير الخارجية قال لينا فتح الحدود حالة استثنائية
السيد لفتيت تمديد حالة الطوارئ شهرا ءاخر
يعلم الله ما تخفيه لنا الايام المقبلة من مفاجءات
نشكر زايو سيتي على النشر وعلى مواكبتها لاحداث الساعة