زايو سيتي –
أفاد بلاغ للحكومة بأنه يمكن للمواطنين المغاربة والمقيمين الأجانب بالمملكة وكذا عائلاتهم الولوج إلى التراب الوطني ابتداء من 14 يوليوز 2020 عند منتصف الليل عبر نقط العبور الجوية والبحرية.
وأبرز المصدر ذاته بأن الشركات الجوية الوطنية ستعمل على برمجة أكبر عدد ممكن من الرحلات من أجل إنجاح هذه العملية.
البلاغ الحكومي أشار إلى أنه يتعين على المسافرين تقديم قبل قبل صعود الطائرة اختبار الكشف (PCR) لايقل عن 48 ساعة، وكذا اختبارا سيريولوجيا.
وسيتم برمجة بواخر لهذا الغرض حصريا من مينائي سيت بفرنسا، وجينوى في ايطاليا، باستثناء أي ميناء آخر.
وكان المغرب قد قرر في منتصف مارس الماضي تعليق جميع الرحلات الجوية الدولية لنقل المسافرين من وإلى ترابها، إلى إشعار آخر، وفق بلاغ سابق لوزارة الشؤون الخارجية.
وجاء في التعليل الخاص بهذا التدبير، وفق الوزارة نفسها، أن “هذا القرار يندرج في إطار الإجراءات الوقائية ضد انتشار فيروس كورونا”.
مجردمراوغة وهروب من المسؤولية ليس هذا في صالح الجالية فالمسؤولين المغاربة وبالاخص وزيرة الجالية ان نسبة الجالية التي ستستقل هاته البواخر ربما لا تتعدي 15 او 20 بالمائة من التي تسافر عبر اسبانيا عن طريق الجزيرة الخضراء
اطلعت يومه 8 يوليوز عن سعر التذكرة لشخصين مع سيارة متوسطة الحجم 766 اورو للرحلة الواحدة سات ..الناضور فهل يعني هذا تشجيع ام استغلال لا اضن ان احدا سيقدم على حجز تذكرة السفر عبر هذه المواني
يجب على السيدة الوزيرة اعادة النظر في هذا القرار
كلامك على صواب
لكن هذاالمقال يخص فقط المغاربة والاجانب المقيمين بالمغرب الذين تقطعت فهم السبل خارج الوطن
اما الجالية فهي مستتنات من هذه العملية
شروط PCR غير منطقية:
المغرب يعرف ان الإجراءات ظد كورون تختلف حسب الدول. فهنا في هولندا مثلا لايمكن اجراء الفحص PCR الطبّي ان لم تكن لك عوارظ كورون، كسيل الأنف ، والاختناق وغيرها من العوارظ. هذا من جهة، وهناك رحلات قادمة في يوم الاثنين، فلايمكن لهذه الفءة المسافرة الولوج الى المستشفيات يوم السبت والأحد. ومن جهة ثانية، يمكن للشخص ان يتعرظ لكوفبد ١٩ على متن الطائرة، فما قيمت الكشف الطبي حينها؟
لا للشروط، نعم بالالتزام لشروط الوقاية، وكل شخص يتحمل مسوءوليته. والمغاربة اليوم لا يحبون كل الاملاءات، نريد شيءا من الثقة، حتى نبني عليه المستقبل …….