تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي شريطا صادما “عرّى” واقعا بائسا ترزح تحت وطأته فرنسا في ظل تداعيات “أزمة كورونا”.
وظهر في الشريط مواطنات ومواطنون فرنسيون متحلقين حول حاوية لـ”الأزبال” يجمعون منها ما يُسكتون به جوعهم، في مشاهد صدمت متداوليه وأثارت جدلا واسعا بينهم.
وأسقط الشّريط ورقة التوت عن الدولة الفرنسية، التي طالما حاولت ستر عورتها بها، في الوقت الذي يسلّط إعلامها أضواءه على البلدان التي كانت قد أخضعتها للاستعمار ويُظهر فقط “النقط السوداء” متغاضيا عن الجوانب الإيجابية.
وأظهر الشريط، بما لا يترك مجالا للشك، أن الشعار المعروف “أخوة، حرية، مساواة”، الذي طالما باهت به فرنسا بلدان العالم ليس إلا حبرا على ورق، أمام المشاهد الصادمة لهؤلاء المواطنين الفرنسيين وهم يتهافتون على “فضلات” غيرهم لإسكات جوعهم.
غير صحيح هذه ليست زبالة وإنما في الصباح الباكر خاصة اصحاب التقاعد يذهبون إلى هذا المكان لياءخذوا ما يحتاجونه من مواد غذاءية التي يضعها هناك اصحاب سوببر مارشي وهذه المواد الغذائية خاصة اللحم والجبن يكون تاريخ انتهاء الصلاحية أما باقي لها يوم أو قد انتهت بيوم اجيو لفرنسا زيييييييينا لي قالكم شئ حاجة يكذب والواحد عندو بزاف نتاع الاختيارات
صحيح
لا يمكن لمواطن يعيش في دولة ديمقراطية مثل فرنسا ان يقتات بما يرمى في الزبالة إلا إذا كان مختل عقليا …. تأكدوا من الخبر اولا من أجل مصداقية ماتنشرون.
هوءلاء مواطنون اعطيت لهم جميع امكانيات العيش الكريم من مسكن ومساعدة مالية للعيش فالدولة من جهتها قامت بدورها لكن المشكل هو ان هوءلاء اغلبيتهم مدمني خمر ومخدرات وقمار وبالتالي يصرفون كل مالهم على ادمانهم ولهذا لا يبقى شيء حتى يشترون به ماياكلون لهذا تجد بعضهم كمن ظهر في الفيديو