زايو سيتي.نت
نسرد عليكم اليوم قصة حقيقية نعيش تفاصيلها في هذه الأيام بكل ما تحمل بين طياتها من معاني الأسى والحزن، قصة حين نحكيها قد يخال البعض أنها من نسج خيال واسع لكاتب تعود سرد القصص الدرامية في رواياته.
هي قصة سيدة من مدينة زايو، توفي زوجها منذ مدة، فأصبحت تعيش مع أخيها، هذا الأخير اختار لها زوجا جديدا، فكان أن تزوجها، لكن قضاء الله وقدره شاء أن يتوفى الزوج الثاني.
وفاة زوجها الثاني عاد بها إلى منزل أخيها، غير أنه رفض احتضانها وإعالتها، لتتوجه نحو فلذة كبدها، لكن كانت المفاجأة أن رفضها هو الآخر وزوجته، دون مراعاة لظروفها ولا لما فرضه الله سبحانه وتعالى تجاه الوالدين. السيدة اليوم عرضة للشارع، لا تجد مأوى لها، حيث تتحرك من منزل لآخر في انتظار فرج من الحي القيوم، وهي التي تبلغ من العمر حوالي 60 سنة.
شاهدوا معنا الفيديو التالي الذي تحكي فيه معاناتها.
لا حول ولا قوة الا بالله ، والله الا لحمي شوك كيفاش يمكن للأنسان يجري على مو صراحة على القانون تدخل لمعاقبة الابن اشد العقاب والاخ كذالك صراحة عجز عن الكلام كيف يضع الابن رائسه على وسادة لنوم
العجب. هذه من علامة الساعة. اللهم اللطف.
Hasbiya allah wani3ma awakil
الامان مقرون بطاعة الوالدين.تبا للابن العاق
اسمعوا الطرف الثاني ثم أحكم ياأيها الناس .
والناس الذين يحرضونها علي أحوالها هم ناس منافقون أول ،
اسمعوا كلام الطرف الثاني ثم أحكم ، أنتم فقط بشر وليس الله
الله هو من يحكم بين العباد شكرا لكم
لا حول ولا قوة الا بالله العالي العضيم.
تبا للإبن والأخ بالله عليكم هل ليس عندكم ضمير
حسبي الله ونعم الوكيل
أخ انت لام تفهم شيء أول السمع الطرف الثاني ثم أحكم انت فقط بشر وليس رسول بش تحكم علي الناس
لاحول ولاقوة الا بالله حسبي الله ونعم الوكيل علي الناس الذي تحكم بدون ضمير علي الناس ، شاهدة الواقع ثم أحكم علي الناس ياأيها القوم ، أول هو خالها مش أخوها ،
وثانيا شاهد الواقع ثم أحكموا علي الناس ياأيها القوم ، الناس الذين يحرضونها علي خالها هم منافقون بذات والله هو من يشاهد ومن يحكم علي الناس مش الناس تحكم علي الناس ياأيها القوم
و من تكون أنت؟ واين هو الطرف الثاني نريد أن نسمع له وهل له الجرأة يا ترى أن يتكلم و يدافع عن نفسه ؟؟
أولا اسمع القصة أبنها ثم أحكم ياأخ لقد سمحت في أبنائها وهم مازال رضع في الرضاعة ، وذهبت لزواج من الزواج الثاني ، و كان أبنائها يبكون عليها وهي فضلت الزواج عليهم أن تبقى ماعهم و كانوا يحتاجون للعطف والحنان ألام ، وهي فضلت الزواج عليهم، وهي من الذي انتزلت عليهم ولا عطائهم لا أم أخري واليوم جاءت لتبكي علي صدورهم ، هل من المعقول أنت تسمح في ابناءك وهم صغار و متشردين عند الأم آخر ،
وأنت أخي هل يحق لك أن تتراك ابناءك صغار وهم في الرضاعة وانت تذهب لزواج فقول لي ماهو جوبك ، كانوا يحتجون الأم لتعطف عليهم وهي فضلت الزواج واليوم عندما مات زوجها الثاني جائت عندا ابنائها لتطلب الاغاث ، وهم كان صغار عاشوا متشردين بلا أم هيا قل لي انت ما هو جوابك .
سوف أعطبك سؤال اذا سمحت فيك انت أمك وأنت مزلت في الرضاعة ونعيش مع أم اخرى ماذا تفعل بدون نفاق .
أيها الغيوووووووورة.
هذا ليس كلام مقنع اذا كنتم فعلا مسلمين، الأم لا تعوض بأي ثمن كان ، وانت يا اخي الظاهر أنك إبنها أو أخوها ، الله يهديكم
رسالة موجهة الى ,,. كيف يعقل أن تترك الأم ابنائها وتتزوج من أخر هل هي خيانة زوجية؟ أم بعد طلاق دام لأعوام؟. انا وحسب علمي هذه المرأة عانت الاضطاد والمرارة قبل الطلاق وهي يتيمة الأبوين وجدها هو من كان يكفلها. لم تكن لتتخلى عن أطفالها لولا الظغوطات، والإكراهات.منذ نشأتها وهي تعاني إلى يومنا هذا، حرمت من أطفالها بالقوة ولم تتنازل كما تقول. وكل من يعرفها يشهد على ذلك. بأي ظمير تتكلم ربما لا تعرف شئ عن معاناتها او ربما تتعاطف مع الطرف الآخر.كن واقعيا شيئ ما ولا تظلم أحدأ. ولا تنحاز إلى طرف و تترك الطرف الآخر. إنها أم ومهما كانت حجت ابنائها إنها بحاجة إلى من يعطف عليها وهي بهذه السن.
أخوها هو فعلا خالها لكن نشأتها كانت في منزل جدها لأمها هناك ازدادت وهناك ترعرعت. ومن ذالك البيت تزوجت وعادت اليه مرة أخرى بعد الطلاق في حياة جدها وزوجته. وتزوجت مرة أخرى ولما مات زوجها الثاني أرادت العودة إلى أحظان عائلتها. التي رفضتها القوة.
دعونا لا ندخل في متاهات ونسرد القصة من البداية إلى النهاية. عندها يحكم الناس. اي الطرف أظلم.
يااااااااا أيها زائرة:
أنا لم أقل لك او لكي هي فعلت خيانة زوجية ؟
هي من الذي انتزلت عن اولادها و سمحت فيهم لا
المرأة اخري ؟
الحيوانات عندها أمومة علي الأنسان ؟
وكان عليها أن تضحي من أجليهم ولا تتزوج عليهم و تربيهم تربية حسنة .
ماذا قال رسول الله صلى عليه وسلم .
وقد قال رسول الله -عليه الصّلاة والسّلام- في ذلك: تُنْكحُ المرأةُ لأربعٍ: لمالِها، ولحسبِها، ولجمالِها، ولدينِها، فاظفر بذاتِ الدِّينِ تربت يداكَ ، ومن ثمّ دعا الإسلام إلى الاهتمام بالأولاد وإعطائهم كافّة حقوقهم، فكما أنّ للوالدين حقوقاً يجب على الأبناء أداؤها، فقد أعطى الإسلام لكلّ ذي حق حقّه؛ فكما للوالدين حقّ على أبنائهم وعليهم واجبات تجاههم، وكذلك العكس، فإنّ للأبناء حقّ على والديهم وعليهم واجبات تجاههم
معنى حقوق الأبناء المقصود بحقوق الأبناء على آبائهم تلك الحقوق التي رتّبها الشّارع الكريم -عزَّ وجلّ- على الوالدين تجاه أبنائهم من قبل أن يولدوا وحين استقرارهم في بطون أمهاتهم وهم أجِنّة، وبعد أن يُولَدوا ويصلوا إلى سن البلوغ وينشؤوا على أكمل صورة، إلى أن يستقلّوا بحياتهم بعد انتهاء دراستهم ونضجهم وزواجهم، أو التحاقهم بالعمل العام والحصول على مصدر رزق.
أمّا في السنّة النبويّة فيقول المُربّي رسول الله -عليه الصّلاة والسّلام- في تربية الأبناء ورعايتهم: (كلُّكم راعٍ، وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيَّتِه، فالإمامُ راعٍ، وهو مسؤولٌ عن رعيَّتِه، والرجلُ راعٍ في أهلِه، وهو مسؤولٌ عن رعيّتِه، والمرأةُ راعيةٌ في بيتِ زوجِها، وهي مسؤولةٌ عن رعيَّتِها، والخادمُ راعٍ في مالِ سيِّدِه، وهو مسؤولٌ عن رعيَّتِه، والرجلُ راعٍ في مالِ أبيه وهو مسؤولٌ عن رعيَّتِه، فكلُّكم راعٍ، وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيَّتِه)،وففي هذا الحديث النبويّ بيان أنّ كل شخص مسؤول عن كلّ من هم تحت يديه، وقد ذكر الحديث أنَّ كُلاً من الرجل والمرأة مسؤول عن رعيّته، ويدخل في رعيتهما أبناؤهما؛ فهما مسؤولان عنهم بتربيتهم وإعطائهم حقوقهم. و شكرا جزيلا لك أو لكي