البرنامج المباشر داخل الأستوديو اختير له اليوم عنوان: “المعارضة بزايو والبديل السياسي”، وخلاله يتم استضافة منسق حزب التجمع الوطني للأحرار بزايو محمد قدوري، للتحدث في هذا الموضوع.
للتفاعل مع البرنامج أو طرح أسئلة حول الموضوع، يرجى الاتصال مباشرة بالرقمين الهاتفيين التاليين: 0668262248/0536338102، أو بعث رسالة صوتية أو نصية عبر تطبيق واتساب للرقم التالي: 212668262248+
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .وبعد أين هي المعارضة يا أخي الكريم إن كان معارض فأين ذهبت 56 مليون سنتيم دعم الدولة للفقراء ولشراء أدوات التعقيم لعمال النظافة أين هي السياسيون كلهم سياسيون!!!!
اتمنى أن يولد حزب جديد في هذه المدينة فما نرى كلهم لصوص نريد شباب شباب وليس الوجوه التي نستحيي أن نراها مجددا ؟؟لقد هرمنا !!!
واش كتامنو بلي كاين اغلبية ومعارضة ؟ شخصيا ارى ان الاحزاب اكبر مخرب للوطنية و بناء الوطن من خلال ما تقدمه من وجوه لا تسعى الا لارضاء شهواتها وقضاء حاجيات اتباعها وتهييج مريديها للدخول في صراعات جانبية بينما يحافظ كبار الاحزاب على مصالحهم مستغلين تواجدهم بالسلطة التشريعية المحروقات مثلا ففي الوقت الذي نزلت فيه اسعار المحروقات عالميا الى مستويات قياسية اللوبي المغربي بقي متشيثا بارتفاع الاسعار مستغلا ضعف مجلس المنافسة وتضامن الاحزاب الحكومية ثم هناك مسالة محاولات تكميم الافواه حتى يضمنوا عدم فضح خروقاتهم ثم وووثم ووو على مستوى القمة الحزبية يتفقون ويكولسون ويطبقون حتى نتفاجا باحدى خرجاتهم وهنا تتحدثون عن المعارضة ونحن لا نرى لا اغلبية ولا معارضة مجرد عروض مسرحية لابراز العضلات التمثيلية فكل اولاد عبد الواحد واحد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا تحية كبيرة لطاقم زايو سيتي ودائما نتمنى لكم المزيد من التقدم والنجاح وكذلك تحية طيبة لسيد محمد القدوري
نتأسف لأننا لم نستطع التواصل معكم على المباشر أمس..
اللقاء كان شيق وممتاز.. ولكن بما أن السيد القدوري يشجع الشباب ويؤكد على أننا في عصر جديد يحتاج لوجوه جديدة من الشباب ذو كفاءات و ذو امتيازات تشغل الصالح العام جيد جدا…
سيد قدوري اذا كان الحزب الحاكم 45 سنة لم يقدم شيء فانتم كمعارضة كذلك صار وجهكم ازيد من ثلثون 30سنة يعني انتم في سلة واحدة باختصار… هل تجرأ ان تقدم وجه جديد من الشباب للواجهة.. هنا أود أن اذكرك بشيء فناس زايو عامة ليس بغافلون او مخدعون كما وصفتنا جميعا.. فزايو يتعايش مع قولة اللهم لعمش ولا لعمى..
في الاخير انصح الجميع باختيار ناس او شباب جدد لتسيير المدينة وان يكون الاختلاف لصاح العام
في مطلع سنوات التسعينات تم تأسيس نادي لكرة القدم سمي بنهضة سوكرافور زايو وتم انتخابك بطرق ملتوية على رئاسة النادي بمساعدة العيساوي المدير المسير لمعمل السكر بزايو، وصرفت بل اهدرت ميزانية كبيرة لأجل تدبير شؤون النادي من ميزانية سوكرافور والأعمال الاجتماعية للعمال كادت ان تعصف بمؤسسة انتاج السكر وتؤدي بها في إفلاس لولا تدخل وزير الصناعة والتجارة آنذاك وتم ضخ اموال من ميزانية الدولة لانقاذ الموقف. كما دفعت العمال الى احتجاجات متتالية لرفع الضرر.. والنتيجة ان نادي كرة القدم هو نفسه لم يحقق اي شيء جراء هذا التسيير للصعود الى الدرجة الثانية حسبما وعد به الجماهير على لسانك. فلولا شراء شهادة الرسمية ضمن الدرجة الثانية من فريق نادي الماء الصالح للشرب لوجدة الذي اعلن عن افلاسه لما تحقق ذلك. السؤال هو كيف لعنصر فشل في تحقيق الصعود مع نادي لكرة القدم وصرفت ميزانية كبيرة وضخمة في مدة وجيزة على حساب عرق العمال، ويطمح اليوم في تسيير وتدبير الشأن المحلي لجماعة يبلغ عدد سكانها اكثر من 35 الف نسمة لتلبية حاجياتهم برؤية غريبة ؟
حزب التجمع الوطني للاحرار اسس في الثمانينات القرن الماضي من طرف الادارة عشية الانتخابات البرلمانية لهدف واحد و هو التلاعب بالانتخابات و معاكسة الاتحاد الاشتراكي انذاك . الحزب الذي اسس بهدف ضرب الديموقراطية لا تنتظر منه شيء آخر . هذا الحزب هو حزب اداري مخزني هدفه كسر كل محاولة بروز حسب نقي من رحم الشعب يدافع عن المصلحة العامة الحقيقية
يبدو أن هذا الشخص بعيد كل البعد عن مفهوم السياسة.. ركز على خطاب شعبوي مستهلك.. ولم يستطع الاجابة عن السؤال السحري: اذكر لي مشروعا واحدا جئتم به للمدينة..عجز عن الجواب..لم يبين ما دوره في المجلس..أنكر تماما علاقته مع صباغة التروتوارات وهو وابنه هندسا لكل شيء..لا يجب استغفال الناس.. ابناء زايو عقلاء.. المتصلون هاتفيا تم تجييشهم لمدحه .وينسب لنفسه مشروعا ضخما وكأن لديه مكتب دراسات وخبراء اشتغلوا على اعداد المشروع بمكوناته التقنية التي تحتاج الى كل المؤسسات بأطرها للقيلم بها.. ويأتي و يصرخ بأنه هو صاحب المشروع..أتحداه اذا كان يعرف دراسة التاثير البيئي للمشروع.. وما يجهله هو أن فئة كبيرة من الفلاحين ستعاني من هذا المشروع ولن تستفيد منه ابدا.. اتحدته ان يبين لنا نوعية الاستفادة.. الكلام باللسان والشفتين أسهل من الارقام والدراسات..حين سأله عن الأطر اجاب بأن حزبه يتوفر على الكفاءات لكن عندما واجهه الصحفي : ولكننا نراك وحدك في كل المناصب..وهناك بدأ يتلعثم في الكلام..
كالعادة لا بد وأن يذكر انه السيد الوزير اتصل به شخصيا او التقى به شخصيا وفتح معه مواضيع المدينة.. وفي الاخير يتأسفون ..الضحك على الاذقان.. تعرف كل الوزراء وتتذاكر معهم ..جميل..وما النتيجة؟؟؟ لا تمارسون وظيفتكم الحزبية داخل المجلس وأنت على علم بكل الخروقات.. وتعترف انكم لا تراسلون الجهات المختصة..فما دوركم ..اذا انتم شركاء ما دمتم تعرفون الخروقات ولا تتحملون مسؤوليتكم..45 سنة من التهميش تتحملها كل الاحزاب التي كونت المجلس البلدي..
تحية لطاقم زايو سيتي، كاضافة للتعاليق السابقة، وبشكل واضح دون لف ودوران، ان قادة الأحزاب بزايو اكل عليهم الدهر وشرب ولا ننتظر منهم اي جديد يقدمونه للمواطن، فهم يتلقون دعما كبيرا من جهات لها نفوذ من اجل خدمة مصالح معينة، وبدل ان يشجعو الشباب الذي له كفائة في العطاء، فهم يضيقون عليه كل المنافذ، ويلتجؤون الى حشد (الغاشي)الذين لاتكوين لهم من اجل تزكيتهم لضمان الاستمرارية والعبث بمصالح المواطنين.
كيف لممثل الحمامة الذي كان على رأس غرفة الصناعة التقليدية بالناظور واغرق ميزانيتها في مصاريف واهية الى درجة ان جميع اعضاء مجلسها آنذاك اجمعوا على فشل رئيسها في تدبير شؤونها ان يطمح في تسيير جماعة بحجم بلدية زايو؟ فهل يريد تكرار تجربة الفشل والافلاس ؟
في مطلع سنوات التسعينات تم تأسيس نادي لكرة القدم سمي بنهضة سوكرافور زايو وتم انتخابك بطرق ملتوية على رئاسة النادي بمساعدة العيساوي المدير المسير لمعمل السكر بزايو، وصرفت بل اهدرت ميزانية كبيرة لأجل تدبير شؤون النادي من ميزانية سوكرافور والأعمال الاجتماعية للعمال كادت ان تعصف بمؤسسة انتاج السكر وتؤدي بها في إفلاس لولا تدخل وزير الصناعة والتجارة آنذاك وتم ضخ اموال من ميزانية الدولة لانقاذ الموقف. كما دفعت العمال الى احتجاجات متتالية لرفع الضرر.. والنتيجة ان نادي كرة القدم هو نفسه لم يحقق اي شيء جراء هذا التسيير للصعود الى الدرجة الثانية حسبما وعد به الجماهير على لسانك. فلولا شراء شهادة الرسمية ضمن الدرجة الثانية من فريق نادي الماء الصالح للشرب لوجدة الذي اعلن عن افلاسه لما تحقق ذلك. السؤال هو كيف لعنصر فشل في تحقيق الصعود مع نادي لكرة القدم وصرفت ميزانية كبيرة وضخمة في مدة وجيزة على حساب عرق العمال، ويطمح اليوم في تسيير وتدبير الشأن المحلي لجماعة يبلغ عدد سكانها اكثر من 35 الف نسمة لتلبية حاجياتهم برؤية غريبة ؟
تحية لسي محمد قدوري على الصراحة ديالو و الجرأة في الكلام لان المدينة تعيش اوضاع مزرية في ضل مجلس بلدي عاجز
كيف لممثل الحمامة الذي كان على رأس غرفة الصناعة التقليدية بالناظور واغرق ميزانيتها في مصاريف واهية الى درجة ان جميع اعضاء مجلسها آنذاك اجمعوا على فشل رئيسها في تدبير شؤونها ان يطمح في تسيير جماعة بحجم بلدية زايو؟ فهل يريد تكرار تجربة الفشل والافلاس ؟
السي محمد القدوري يؤلف بين القلوب لا يحب قيل والقال هدفه هو يقول. هل هناك ما من تنفيذ … يريد الخير الكامل للمدينة .استمر في خدمة الساكنة نحن محتاجون الى أمثالكم .