اثار سياسي فرنسي موجة من السخرية والاستنكار، بعد ان اتهم الشباب المنحدرين من منطقة الريف المغربي بالمسؤولية، عن اعمال تخريب وسرقة شهدتها مناطق بالعاصمة باريس.
وقال جورج فينيش في تصريح تلفزيوني، ان المغاربة وبالتحديد القادمين من منطقة الريف ” كطنجة والرباط”، هم المسؤولين عن هذه الأعمال، مما اثار موجة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي لكون المسؤول الفرنسي لا يعرف حتى جغرافيا منطقة الريف.
اتهم البعض السياسي الفرنسي بممارسة العنصرية، حيث قالت الناشطة الفرنسية فايزة بنت محمد موجهة خطابها لفينيش ” أقترح عليك الخضوع لدورات تكوينية في الجغرافيا ودورات مناهضة للعنصرية لمستشاريك”.
وشهدت مناطق من العاصمة الفرنسة وخصوصا “الدائرة 16” خلال الآونة الأخيرة أعمال سطو واعتداءات ، من طرف مراهقين أجانب غير مصحوبين.
ارادوا تحطيم تمثال الجنيرال ليوتي Lyotey هذا المستعمر ،،١٩١٢ ،،الذي قسم المغرب الى مغرب نافع والمغرب الغير النافع ويداه ملطخة بدماء الابرياء والشهداء المجاهدين وحاله كحال. كل التماثيل التي حطمها شباب اليوم المسالمين. في العرف والاثنية والدين ،، وكثير من هوءلاء بعد ما كانوا بمثابة ابطال وقدوة لبلدهم / اصبحوا الان وصمة عاااار لما اقترفوه من ظلم وعبودية ،،فكل التماثيل الان مصيرها التحطيم والحرق والتهشيم