في إطار برنامج المواكبة عن بعد للمغاربة العائدين من ألمانيا والمغاربة المقيمين بالخارج بشكل عام، نستضيف جمعية أبناء الناظور في أروبا، في برنامجنا الخاص : “ألو الجالية” ، من أجل مناقشة تحديات الاندماج الاجتماعي والاقتصادي للمغاربة العائدين.
وتجدر الإشارة إلى أن هذا البرنامج الحواري هو أحد أنشطة مركز المواكبة السوسيو-إقتصادية لمغاربة ألمانيا، وهو ثمرة شراكة بين جمعية أبناء زايو في العالم (AZM) و مشروع خلق فرص الشغل في مجال الماء والصرف الصحي (CESAR) التابع للتعاون الألماني (GIZ) ، بهدف دعم المغاربة العائدين من ألمانيا بشكل خاص والمغاربة المقيمين بالخارج بشكل عام في عمليات خلق أو تنمية مشاريعهم الاستثمارية في الجهة الشرقية.
Dans le cadre du programme d’accompagnement à distance des marocains de retour d’Allemagne et les marocains résidants à l’étranger (MRE) en général, nous accueillerons l’Association Abnae Nador en Europe pour notre troisième Talk-show : #ALLO_AL_JALIYA qui aura lieu le Dimanche 14.06.2020 à 21h00, et ce pour discuter les défis d’intégration sociale et économique des marocains de retour.
Il convient de rappeler que ce programme est l’une des activités du Centre d’Accompagnement Socio-Economique des Marocains d’Allemagne (CASEMA), qui est le fruit d’un partenariat entre l’Association Abnae Zaio au Monde (AZM) et le Projet Création d’Emplois dans le Secteur de l’Eau et de l’Assainissement (CESAR) de la Coopération technique allemande (GIZ). Ce centre à pour objectif d’accompagner les marocains de retour d’Allemagne en particulier et les MRE en général dans le processus de création et/ou développement de leurs projets d’investissement à la région de l’Oriental.
الاستثمار الحقيقي هو الاستثمار في الانسان
أنا واحد من أولئك العائدين من ألمانيا وتسجلت في هذا البرنامج في شهر فبراير الماضي،تابعت التكوين عن بعد في شهر أبريل،في شهر ماي قدمت مشروعي أمام اللجنة،في شهر يونيو قبل مشروعي،في نهاية شهر يونيو اكتريت محل ب1600 درهم في الشهر وأسست شركة ذات المسؤولية المحدودة وأحضرت كل الدوفيزات اللازمة،ولحد الآن أؤدي الكراء ولم أتوصل بالآليات الضرورية،علما أن هاته الآليات موجودة في مدينة القنيطرة ليس في كوكب بعيد،إنني أتذمر لأنني أؤدي الكراء بدون منفعة،لماذا كل هذا التأخير لاأعلم؟