بات بإمكان أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج زيارة المملكة هذا الصيف بعد اتخاذ الحكومة لقرار نهائي يقضي بفتح الحدود في وجهها بدءا من يوليوز القادم.
وفي هذا الصدد، أعدت وزارة التجهيز والنقل واللوجيستيك برنامجا زمنيا مفصلا لكافة مراحل العملية مع تحديد الشروط اللازم توفرها في كل من يرغب في صلة الرحم مع وطنه وأفراد عائلته في هذه الظرفية الصعبة.
وفي هذا الصدد، سيكون كل مواطن مغربي قرر قضاء عطلته بالمملكة أن يخضع لاختبار الكشف عن فيروس كورونا ببلد إقامته والحصول على وثيقة تثبت خلوه منه قبل السفر، كما أن جميع المسافرين سيخضعون للفحوصات الحرارية قبل ركوبهم البواخر والطائرات وبالنقاط الحدودية للمملكة وسيتم عزل جميع الحالات المشكوك فيها.
كما أن بيع التذاكر سيكون بطريقة قبلية، إذ لن يسمح باقتنائها مباشرة بنقاط البيع المتواجدة بالموانئ.
وبخصوص موعد انطلاق العملية، فقد حددت الوزارة الفترة الممتدة ما بين 4 و 15 من يوليوز كموعد لبداية أولى الرحلات البحرية الرابطة بين الضفتين.
مانتيقش يا خوتي نقدر نبقى مرمي في المغرب مانجيوش نبقى في داري احسن لي باراكا غي اللي داز على خوتنا هاد ثلات شهور تعطينا العبرة المغرب في اي لحضة يبلع علينا تما و يخلينا تالفين
اعتقد انه لن يكون هناك اقبال كبير على قضاء عطلة الصيف في المغرب نظرا لما خلفته ازمة كورونا من ازمة اقتصادية كبيرة في كل دول العالم كما ان تعامل المغرب مع ملف المغاربة العالقين خلف خوفا كبيرا لدى العديد من الناس ولهذا اعتقد ان عملية مرحبا لهذا العام ستكون مغايرة لما عهدناه
حتى يزيد ونسميوه سعيد راه حتى واحد مغدي يجي هاد عملية 2020 فاشلة بكل ما تحمله الكلمة من معنى
المغرب بكل موءسسات العمومية والخاص، فعل ما وجب عليه من فعله. كانت أولوياته ليست السياحة والإقتصاد، الذي هو بحاجة اليه اكثر بكثير بل من همه هو المواطن المغربي. وهاهو الان يفتح ابوابه لكل من أراد الذهاب اليه بشروط ما. نعم، هناك تخوف وهذا شىء طبيعي. لكن العدوة Corona أصبحت تحت السيطرة، وهذا الشيء لم يكن في السابق. إذن : المغرب اصبح اكثر امنا من كوفيد١٩ على باقي الدول الأوروبية .
والمهم هو ان ذهابنا الى المغرب فيه مصلحتين:
الاولى: صلة الرحم ، البعد عن الروتين و فرغ القلق stress
والثانية : من مصارفنا اليومية يستفيد الظعفاء
الباب مفتوح للدخول والخروج . والاختيار لنا جميعا
حتى يزيد ونسميوه سعيد راه حتى واحد مغدي يجي هاد عملية 2020 فاشلة بكل ما تحمله الكلمة من معنى…
دعايتكم بايرة وإنما تنظرون في الأورو الذي يحمله المغاربة