زايو سيتي
مازال الغموص يلف عودة المهاجرين المغاربة لقضاء عطلة الصيف ببلدهم هذه السنة. وفي هذا الإطار، ذكرت وكالة “إيفي” الإسبانية للأنباء أن الدول المعنية بعملية “عبور 2020″، وعلى رأسها المغرب وإسبانيا على تواصل دائم، وتقريبا بشكل يومي، لدراسة إمكانيات إتمام هذه العملية في هذه السنة التي تعرف انتشار فيروس كورونا، وما يرافقها من اجراءات احترازية، من بينها إغلاق الحدود والحد بشكل كبير من التنقل بين الدول برا وبحرا وجوا.
مدينة زايو التي تعاني ركودا اقتصاديا كبيرا، سواء قبل بدء انتشار فيروس كورونا أو خلال فترة الحجر الصحي المندرجة ضمن تدابير حالة الطوارئ الصحية، تترقب قرارا على أمل فتح الحدود في وجه المغتربين للعودة لوطنهم.
وتبرز أهمية عودة أبناء زايو بالمهجر في كونهم سيخففون ولو قليلا من حدة الأزمة الاقتصادية بالمدينة، حيث أن التجار يجتازون فترة حرجة جعلتهم يتكبدون خسائر كبيرة، ومنهم من أعلن إفلاسه، وما سيعمق هذه الأزمة أكثر هو عدم السماح لمغاربة العالم بالعودة لبلادهم.
وكان وزير الداخلية الإسباني، فرناندو مارلاسكا، قد أعلن في 26 ماي الماضي، أمام برلمان بلاده، أن عملية “عبور 2020” ستشهد تأخرا ومن غير الممكن أن تنطلق في موعدها المعتاد في 15 يونيو، كما جرت العادة خلال السنوات الماضية.
ونقلت الوكالة عن مصادر بوزارة الداخلية الإسبانية قولها إن عملية “عبور 2020” لم يتم تعليقها ولكن تم تأجيلها “نظريا إلى شهر يوليوز المقبل، لكن احتمال إلغائها يظل قائما إذا لم يتم فتح الحدود البرية”.
اودي غي سمحونا هاد العام مغاديش نجيو فصراحة خايفين الى نجيبو المرض أو زايو مفيهش حتى مستشفى ولدينا كبار أو خايفين عليهم حتى العام المقبل انشاء الله
احتا حنا ما ناويينش نجيو واخا تفتحات جوا وبرا و بحرا لاحقاش خايفين لا واحد اكون مريض في الطيارة ولا الباطو اولسيصقها في كلشي وتعود الصبيطارات مكدسةعن اخرها ولا يعود المغرب أسد الحدود ونبقاو محبوسين واحد 3شهور ولا كتر انضيعو الخدمة انوليو شوماج عاود الله اسهل علي الجميع هذا العام استراحة محارب نتمنا الخير للجميع .فرصة أخرى أن شاء الله.
ابن زايو
المشكلة الى تعادينا فالباطو غادي نبقاو فوسط البحر حتى واحد ميستقبلنا الى تعادينا بالطائرة او شي واحد بانو فيه الاعراض كي نديرو حتى واحد ميستقبلنا حتى يكمل الوقود الاحسن كل واحد يبقى فالبلاد لي راه فيها
هناك احتمالات كبيرة بان نبقى عالقين في المغرب بعد العطلة الصيفية حذاري
رغم استمرار تفشي وباء كورونا في كل مكان كان بودنا ان نزور وطننا الحبيب هذه السنة اذا تم فتح الحدود البحرية والجوية في وجه المسافرين . الا أن التجربة المرة التي عاشها أقاربنا من مغاربة المهجر بعدم السماح لهم بالعودة الى ابنائهم وذويهم الذين تركوهم وراءهم في اوروبا علمتنا الا نغامر بالمجيئ الى بلدنا هذه السنة الى ان يرفع الله عنا جميعا هذا الوباء ان شاء الله وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال:(لا يُلدغ المؤمن من جُحر مرتين) .
حتى ولو فتحوا الحدود ما الهدف من هده العطلة وشيوخنا دفنوا في أرض ليست أرضهم بعد 60 عاما من التأمين والعملة الصعبة والدخر من أجل الوطن ، وفي النهاية وجد نفسه مدفونا في غير أرضه.
التخفيف من الأزمة التي يعانيها الجميغ يمكن ان تكون بإرسال مساعدات مادية إلى الأسر و بالتالي ستصل إلى هؤلاء التجار. اللهم كن عونا لكل محتاج و خفف عن الجميع تداعيات الأزمة.إنك مجيب الدعوات.