زايوسيتي
رغم المرحلة الحرجة التي تمر منها بلادنا جراء انتشار وباء كورونا، إلا أن المركز الصحي بمدينة زايو يأبى أن ينخرط في التكاثف الوطني، من خلال مواصلة استهتاره بأرواح ساكنة المدينة.
فبعد صلاة العصر، من هذا اليوم السبت، توجهت إحدى السيدات، في عقدها السادس، إلى المركز الصحي في حالة جد حرجة، حيث اصطحبها إلى هناك أفراد من عائلتها، غير أنهم تفاجأوا بعدم وجود طبيب الديمومة أو الممرض، ليمكثوا هناك لوقت طويل دون أن يجيبهم أي كان، فقرروا التوجه بسرعة نحو المستشفى الحسني على متن سيارة خاصة
وخلال نفس اليوم، توجه أحد المواطنين في حالة حرجة إلى المركز الصحي بزايو، من أجل أخذ حقنة دأب على أخذها سنويا وفي موعد محدد، كما أن الامتناع عن ذلك سيؤدي إلى مضاعفات صحية، لكن تكرر سيناريو الحالة الأولى، حيث لم يكن موجودا بالمركز أي موظف.
وخلف هاذين الحادثين ردود فعل غاضبة في صفوف المواطنين الذين عاينوا ما وقع، كما تساءلوا عن سبب تكرار نفس الأحداث بذات المركز دون حدوث ردود فعل من الجهات المختصة.
الم يجدوا ايضا حارس الامن (سبكيرتي) ايضا !!!! ؟؟؟ دخلو الى المركز و لم يجدو احدا غربب !!! مؤسسة دولة بدون امن ولا حراسة
ولا طبيب…ممكن غدا لقاو المركز قبلة للمشردين و كنظن حسن حيت مصالح ولو اللم فالمتشردين بدون مأوى
الم يجدوا ايضا حارس الامن (سبكيرتي) ايضا !!!! ؟؟؟ دخلو الى
المركز و لم يجدو احدا غربب !!! مؤسسة دولة بدون امن ولا حراسة
ولا طببب …ممكن غدا المركز قبلة للمشردين و كنظن حسن حيت مصالح والو اللم فالمتشردين بدون ماوى
الفساد الذي يعرفه هذا المستشفى الشبح النتن لابد وان يتوقف ويحاسب الحارس قبل الممرض بيع لشهادات العزوبة واخرى مقابل 50 درهماً دون الاطلاع على حقيقة ذالك تعجرف واحتكار للمواطن نقص في الموظفين والخدمات التي من الواجب ان يقدمها مستوصف… لا حول ولا قوة الا بالله
هل الحارس من يقوم ببيع الشهادة ام الطبيب !؟؟؟؟؟؟