نددت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بـ”تعقيد المساطر الإلكترونية وغياب المصاحبة الإدارية اللازمة لمساعدة الفئات الفقيرة والهشة” من حاملي بطاقة “راميد”، في ملء طلبات الاستفادة من صندوق كورونا.
وأوضحت الجمعية في بلاغ لها، أن الغموض الذي عرفته المساطر التي تتبعها المصالح المختصة في معالجة الملفات، نتج عنه رفض الكثير من الطلبات دون أي تعليل، و”حرمان المعوزين والمعوزات من التوصل بحقهم في الدعم، والحكم على العديد من هؤلاء بامتهان التسول واستجداء العطاء”.
وشددت الجمعية الحقوقية على ضرورة اعتماد مساطر مستعجلة لتسوية الملفات العالقة، والنظر في الطلبات المرفوضة لحاملي بطائق “الراميد”، مع العمل على إخبار المعنيين بمصير طلباتهم داخل آجال محددة، ومعقولة.
كما طالبت بتقديم المساعدات الإدارية لهم، من خلال تيسير، وتسهيل استعمالهم للوسائط الإلكترونية، وتحسين البنية الاستقبالية بشكل يليق بكرامتهم؛ بالإضافة إلى تفعيل آليات المراقبة والمحاسبة على التجاوزات والمعاملات المهينة، التي قد تصدر من بعض الموظفين وفي بعض الإدارات العمومية.
يشار إلى أن عددا من المواطنين من الفئات المعوزة لم يتوصلوا بالمساعدات المادية التي قررتها الدولة في ظل جائحة كورونا.
الله اعليك ياوطني حرمونا من حنانك وعطفك وزادوناالكره والبغض ،وحتقرونا نحن الضعفاء . رفضوا طلباتنا من الدعم. الي خصو صاحب الجلالة حفضهالله للاسر المعوزة بخصوص هذا الوباء الملك فكر فينا كفاش انواجهوا هذ الحجر الصحي بلامدخول ونشئ هذ الصندوق الذي ساهموا فيه العديد من الكرماء الله ايزدهم من فضله اوجاو ناس كيتكلموا غير بالدرسات والتكتيكات . ولاكنهم رفضوا طلبات المعوزين ولباو دع ميسورين الحال نعم ميسوري الحال هم الاوائل نعرفونهم اصحاب ضيعات فلاحية كبرى استفادوا ونحن احتقرونا لقد تضررنا الحجر الصحي زائد المرض لامصاريف المئكل ولاالمشرب ولاالدواء والظوء والماء ازيدازيد .الحمدلله الحمد لله .هو كل شيء الرزاق الكريم . المرجو من هذا الناس اعادة النظر في هاذ النهج الذي اتخذوه كماجاء في الرد الذي نزل علينا كالساعقة (تم رفض طلبكم لكون النشاطالمهني لرب الاسرة مستثنى من الدعم )الله يودي اناغير طالب معاشو انظل نجري من سوقالسوق من جوطيا الى جوطيا الى معايا ربي انصور خمسين درهم ولا والو
سلام عليكم انا رب أسرة مكونة من أربعة أفراد عندي راميد لم استفد من الدعم لكوني توقفت عن العمل MC203134