زايوسيتي
نظمت عدد من النساء، صباح أمس الجمعة، احتجاجا أمام باشوية زايو، للمطالبة بالاستفادة من قفف الدعم المخصصة للأسر المعوزة في هذه الفترة التي تتسم بالمعركة ضد وفيروس كورونا “كوفيد19”.
وانتقدت المحتجات طريقة توزيع القفف الغذائية، حيث اشتكت من إقصائها ومجموعة من المستحقات من هذا الدعم، سواء القفف الموزعة من طرف جمعيات المجتمع المدني، أو القفف الموزعة من قبل الدولة في إطار حملة التضامن الوطنية.
وعبرت بعض النسوة عن استغرابهن لعدم منحهن منحة الدعم المخصصة لحاملي بطائق “راميد”، أو المنحة التي تندرج في إطار “التضامن” الممنوح للذين يشتغلون في القطاعات غير المهيكلة. كما تساءلت النسوة عن المعايير المعتمدة في اختيار المستفيدين.
وفي ذات السياق؛ أفاد أحد النشطاء الجمعويين بالمدينة “أن خروج هؤلاء النسوة للاحتجاج يوم أمس مدفوع من قبل مسؤول سياسي بزايو في إطار ممارسة الضغط على السلطة المحلية لأهداف ضيقة”. على حد تعبيره.
ويترد بمدينة زايو نفس ما ذهب إليه الناشط الجمعوي المذكور، حيث يتداول الكثيرون أخبارا عن تحريض من قبل جهة ما، هو ما كان سببا في هذا الاحتجاج. وفي نفس الوقت لم ينف هؤلاء أن عملية التوزيع شابتها اختلالات غير مقبولة.
لم نرا اي مساعدة لا من طرف الصلطة ولا المحسنين نرا ذالك عبر وسائل الاعلام فقط حتى الدعم المخصص من طرف الدولة فالذي حير العقل الذين استفادوا في الاول منحوهم المرة الثانية ،اما نحن فلازلنا ننتضر قرابة ثلاثة شهور هل هذهي المساوات والنزاهة في التوزيع لماذا هذا التمييز بين الناس .يعطون السبب لماذا لم نستفد من هذا الدعم ليس لدينا من يلاحض علينا الكل يقول نفسي نفسي لاحولة ولاقوةالابالله العلي العظيم
قالولي منسق د شي حزب محلي هو مول الفعلة بغا يدير البلبلة تقضاولو القفف لي صيفط خوه من الامارات لي النية ديالو في سبيل الله لكن تم التحويل ديالهوم ودارو بيهم الصور والسياسة