كشف نائب وكيل الملك بابتدائية طنجة، عن تفاصيل مثيرة حول قضية الاعتداء عليه من طرف عنصرين ينتميان لجهاز القوات المساعدة الملكية خلال توجهه خارجا لقضاء أغراض شخصية على مستوى منطقة تسمى “حومة الشوك”.
وأكد المتحدث، انه تعرض لاعتداء خطير وسب وشتم من طرف “المخازنية”، وهو الاعتداء الذي رافقته مختلف أنواع الاهانة بالرغم من تقديم نفسه على أن يعمل وكيلا للملك لدى المحكمة الابتدائية بطنجة.
وأضاف، أن أحد عنصري القوات المساعدة الذين اعتدوا عليه، اقتاده بالقوة إلى سيارة الأمن وحجز هاتفه النقال بعدما وجه إليه ضربات متتالية على مستوى الصدر.
إلى ذلك فقد تم وضع العنصرين تحت تدابير الحراسة النظرية في إطار البحث، وسيتم تقديمها أمام أنظار النيابة العامة في غضون الساعات القليلة القادمة لمتابعتهما بالمنسوب إليهما.
جدير بالذكر، ان مساع للصلح فشلت بين وكيل الملك الضحية وعدد من المتدخلين، ليتم اتخاذ اللازم وتفعيل المساطر القانونية لإنهاء الملف قضائيا، في وقت اصدرت فيه نقابة العدل بيانا استنكاريا تدين فيه التعنيف غير المبرر الذي تعرض له المسؤول القضائي السالف ذكره.
هذه الحالات تقع كل يوم للمواطنين البسطاء .
المخازني قام بواجبه كل المواطنون سواسية امام القانون.
وشنو هو القانون عندك هو السب و القدف والضرب؟!
واجب تبارك الله قام بيه لمخازني ايوا دابا غادي يتخلص على الواجب مزيان ف 7 فيلاج
يا اخي المغترب هل نعت المواطنين بالحمير واهانتهم بالسب والضرب هو واجب مهني.يجب استنكار هذه الافعال والممارسات وليس الدفاع عنها.
بالنسبة التعليق رقم2 المخازني قام بالواجب ديالو واش الواجب هو يضرب الناس وشتمهوم سبحان الله
الواجب الوطني للامن في هذه الفترة الزمنية العصيبة له حدود، لماذا الشتم والسب واستعمال العنف؟ الحوار أفضل وسيلة للوصول الى بر الأمان.
ملاحظة مهمة، قرأت في المقال بأن نقابة القضاة نددت و احتجت على العمل اللاخلاقي، ولماذا لا تقوموا بنفس الشيء لما يتعلق الأمر بالمواطن العادي؟؟ولا المثل الشعبي حاضر:**قد ماعندك قد متسوا **
حسبنا الله ونعم الوكيل