علمت زايوسيتي.نت، من مصادر موثوقة، أن عناصر من الأمن الوطني التابع لمفوضية زايو، اعتقلت يوم أمس الاثنين، أستاذين يقطنان بأحد أحياء المدينة، بسبب خرقهما لحالة الطوارئ الصحية.
وجاء اعتقال رجلي التعليم المذكورين بعد أن أوقفهما باشا المدينة بعد الساعة السادسة بالشارع، دون مبرر لذلك، ليربط الاتصال بمفوضية الأمن التي عملت على اعتقالهما. وعلم الموقع أن المعنيين قُدِّما صباح اليوم في حالة سراح أمام أنظار وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالناظور، ليفرجا عنهما بكفالة.
ويوم أمس الاثنين، اعتقلت عناصر الأمن الوطني بزايو 12 شخصا بسبب خرق حالة الطوارئ الصحية، ليصل مجموع المعتقلين منذ بداية فرض حالة الطوارئ إلى 130 شخصا.
وتجدر الإشارة إلى أن التعامل مع المخالفين لضوابط الحجر الصحي أصبح يتسم بالصرامة الكبيرة، في وقت انضافت فيه ضرورة ارتداء الكمامات الوقائية بالنسبة للأشخاص الذين يغادرون منازلهم اضطراريا.
صحبابلينا رجال التعليم هما مالين لعقل و الواعيين
اوا سيرو دبا دوزوا الحجر الصحي ديال بصح دبا
بالنسبة للاساتذه والمعلمين يجب أن تكون العقوبة قصوى وأن يحرموا من الأجرة عيب او عار مربوا الاجيال وقدوة المجتمع هم أول من خرق قانون الحجر الصحي …..
بالنسبة للمقال اعلاه لا ارى فيه اي قيمة مضافةة.انتم ذكرتم رجلي تعليم لماذا لم تذكروا مهنة 128 الاحرين.وهذا يدخلكم في خندق الهجمة الشرسة التي شنها النظام على التعليم.من باب النكت التي نشروها حول بخل المعلم.وهذا كان يستهدف بالاساس الى ضرب كرامة الاستاذ في المجتمع وبالتالي القضاء على التعليم العمومي.ولا يخفى على احد ان البصري كان يجد صعوبة مع الاتحاد الاشتراكي وقت احزاب الكتلة لان معظم رجالاته كانوا في التعليم و كانو يطنحون الى مستقبل افضل.مقالكم هذا يذهب في نفس السيرورة.تقبلوا مروري.