أدى البحث عن وثيقة التصريح بالخروج من المنزل بخلق تجمعات بشرية وسط مدينة زايو، وهو ما يتنافى والإجراءات المعمول بها هذه الأيام ببلادنا لمحاربة تفشي وباء كورونا المستجد “كوفيد 19”.
وتوصلت زايوسيتي بصور وفيديوهات لمجموعة من المواطنين يتكدسون أمام محلات استنساخ الورق، كما حدث بمحل بحي الوفاء، والذي عرف تدخل رجال الشرطة والقوات المساعدة من أجل تفريق المتجمهرين وحثهم على العودة لمنازلهم.
ورغم أن وزارة الداخلية أكدت أن أعوان السلطة سيتكلفون بإيصال الوثيقة إلى منازل المواطنين إلا أن أغلب ساكنة زايو أكدت عدم توصلها بعذه الوثيقة من الشيوخ والمقدمين، ما أدى بهم للخروج للشارع، وهذا ما نتجت عنه فوضى كبيرة.
إذن هل سيتم توصيل الوثيقة إلى المنازل؟؟ لأن كل هذا يتعارض مع ما قالته الوزارة الداخلية لذا نطلب من المسؤولين بمدينة زايو أن يقوموا بعملهم كما أسند اليهم
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم اللهم فدولتنا هاذه هي طبيعتها ربنا يستر من عنده انا مهاجر في إسبانيا وأرى الفرق بكثير هنا الامن يتجول على سكان البادية ويقرعون الأبواب ويسالونهم : هل انتم بخير ؟ هل انتم بحاجة إلى شيئ ؟ فسبحان الله
فهاذ البلاد السعيدة كل واحد كيفكر غي فنفسوا ومصلحتو الله يلطف بينا يا رب
انا مافهمت والو الوثيقة خصها يجيبها لك لمقدم لدار و حنا كنداورو على لمقدم مكانش ملى شديناه قالك الا عطينا الواليد ديالك و انت عندك وليداتك ستنا اباك يمشي يتسوقلك فضيحة هادى فين كاين هادشي السي بيرو
ادا كان رئيس الجماعة قابع في الرباط لقربه من المستشفيات فمادا تنتظروا يا سكان زايو من المقدمين والشيوخ